الصفحه ١٧٨ : يماثلها ، فقال إنه لا يجوز ذلك
إلا فيما لم يظهر فيه عمل إن ، وهو الاسم المبنى مثل الذين فى الآية وضمير
الصفحه ١٨٦ : : «كل
شىء مهه (سهل) ما النساء وذكرهن» أى إلا النساء وذكرهن. وتأوله النحاة بأن فعل
الاستثناء بعد ما حذف
الصفحه ١٨٧ : المشبه به مثل «يا الأسد» أى يا مثل الأسد (١). ومعروف أن الجمهور لا يجيز ذلك إلا مع أى ، تقول «يا
أيها
الصفحه ١٩٥ :
يتحاورون فيها ويتناقشون ، ولا يكاد يترك له مستشاروه من مثل ثمامة بن أشرس
المعتزلى عالما إلا
الصفحه ١٩٧ : تعلم
أن الجازم أو الناصب لا يقعان إلا على الفعل الذى أوله الياء والتاء والنون
والألف. فلما حذفت التا
الصفحه ٢٠١ :
أَحَدِهِمْ مِلْءُ الْأَرْضِ ذَهَباً) نصب الذهب لأنه مفسر ، لا يأتى مثله إلا نكرة ، فخرج
نصبه كنصب قولك : عندى
الصفحه ٢٠٩ : منصوب دائما إلا إذا
جرّت مثل «بكم درهم اشتريت هذا الكتاب» ، وذهب الفراء إلى أنه يجوز فى تمييزهما
جميعا
الصفحه ٢١٠ :
بمعنى بل إلا إذا تقدمها نفى أو نهى ، وذهب الفراء إلى أنها تأتى للإضراب مطلقا
دون شرط ، محتجّا بقوله
الصفحه ٢١٥ : فى كتابه «معانى القرآن»
، إلا ما جاء عرضا وعفوا (٢) بحيث لا يصح التعميم عنده وأن يقال إنه كان يستشهد
الصفحه ٢١٦ : تقول حليت عينى بك إلا فى
الشعر (٤)». ووقف بإزاء قراءة الآية : (فَاضْرِبْ لَهُمْ
طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ
الصفحه ٢٢٠ : حذر بكسر الذال
وحذر بضمها فهو وجه ، وإلا فإنه أراد قول الشاعر :
أبنى لبينى
إن أمّكم
الصفحه ٢٢٢ : حمزة كان يقرأ الكلمة بالخفض يريد ومن وراء إسحق بيعقوب ولا
يجوز الخفض إلا بإظهار الباء ، وبذلك ردّ قرا
الصفحه ٢٢٧ : الدائم ، يقول : «ولا تجىء عسى إلا مع مستقبل ولا تجىء مع ماض ولا
دائم ولا صفة» (٣) ويقول ابن كيسان قال لى
الصفحه ٢٣١ : تَعْبُدُونَ إِلَّا اللهَ) بحذف النون فى (لا تعبدوا) وقال أصلها بأن لا تعبدوا ،
حذفت الباء وأن (٥). وقد حكى
الصفحه ٢٣٢ :
ألا أيهذا
الزّاجرى أحضر الوغى
وأن أشهد
اللذات هل أنت مخلدى