الصفحه ١٣٢ : وسميعيل
، وصغرهما المبرد على أبيريه وأسيميع ، لأن الهمزة أصلية وليست زائدة ، لأنها لا
تزيد أولا إلا وبعدها
الصفحه ١٣٧ : صيغة «ما زال زيد إلا
قائما» بأنها نفى للنفى يفضى إلى الإيجاب ، فامتنعوا من ذلك (٤). وكان المبرد يذهب
الصفحه ١٣٨ : على فعله ، فلا يقال
«إلا زيدا قام القوم» وجوّز ذلك الزجاج
__________________
(١) الهمع ١ / ١٩
الصفحه ١٤١ : إن
قمت جلست ، لأن الشرط معلوم أنه لا يصح إلا مع الاستقبال ، وكذلك لم يقم أمس ، وجب
لدخول لم ما لو لا
الصفحه ١٤٢ : حذفها وإن لم يصادف فضلة أخذ من نفس الجسم فكذلك الجازم إذا
دخل على الفعل إن وجد حركة أخذها وإلا أخذ من
الصفحه ١٤٧ : ، فليس هنا شيء علله النحاة
إلا وتذكر عللهم فيه، وتضاف إليها علل جديدة، وما لم يعللوه حاول جاهدا أن يجد له
الصفحه ١٥٨ : الكوفية في النحو لم يتم
تشكلها إلا به وبآرائه ومقاييسه وما اعتمده من تفسير لبعض الظواهر اللغوية وما
وضعه
الصفحه ١٥٩ : في كتبهم النحوية إلا ما سمعوه من العرب الفصحاء الذين سلمت
فصاحتهم من شوائب التحضر وآفاته ، وهم سكان
الصفحه ١٦١ : ذلك إلا بأن يعكس عليها
مرارا وتكرارا ، لاختلاط القواعد وتضاربها ، وأحسّ ذلك القدماء فى وضوح فقالوا
الصفحه ١٦٣ : الأعراب وأكثر
تثبتا ، لأنها لم ترو إلا عمن خلصت عربيتهم من شوائب التحضر ، ولم تفسد طبائعهم بل
ظلت مصفّاة
الصفحه ١٦٦ : » (٦) وتسمية ضمير الفصل باسم العماد فى مثل محمد هو الشاعر (٧).
وكانوا لا
يطلقون كلمة المفعول إلا على المفعول
الصفحه ١٦٧ : ، وما هى إلا
أن يكبّ بعض عباقرتها على النحو فإذا هم يصوغونه صياغة نهائية ، ملائمين بين
قواعده ومقاييسه
الصفحه ١٦٩ : (٢) ، وفاتهم أن فعل الشرط قد يكون ماضيا ولا يتضح فيه
الجزم إلا تقديرا.
وكانوا يذهبون
إلى أن «إن وأخواتها
الصفحه ١٧٤ : » فى هذا المثال ونحوه إلا
مرفوعة ، وفى القرآن الكريم (فَإِذا هِيَ بَيْضاءُ
* فَإِذا هِيَ حَيَّةٌ) أى
الصفحه ١٧٥ : ولا
علل إلا حكايات عن الأعراب مطروحة ، لأنه كان يلقّنهم ما يريد ، وهو على ذلك أعلم
الكوفيين بالعربية