الصفحه ٣١٢ : : «اسكن حراء ،
فما عليك إلا نبى أو صدّيق أو شهيد» (٥).
وفى كثير من
المسائل التى ينفرد بها الكوفيون نراه
الصفحه ٣١٧ : مدينة إثر مدينة ،
حتى لم يعد للعرب إلا رقعة ضيقة هى إمارة غرناطة التى ظلت صامدة لهم نحو قرنين
ونصف. وظل
الصفحه ٣١٨ : معنى المضى فى الخبر. (٢) وكان يذهب إلى أن اسم الإشارة لا ينوب عن الرابط لجملته
الخبرية إلا إذا كان
الصفحه ٣٢٥ :
إِلَّا ما قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ) ـ الآية) فإن وما بعدها بدل من ما وصلتها
الصفحه ٣٣٧ :
ما قبل إلا معدّى إليه بواسطتها (١). واختار رأى الأخفش والفارسى فى أن سمع قد تلحق بعلم
فتنصب
الصفحه ٣٤٠ : سبعة
أوجه ، ومما ذكره من هذه الأوجه أنها لا تقع إلا بعد استفهام
__________________
(١) راجع ترجمته
الصفحه ٣٤٩ : المفرد قياسا (٣) ، وأن اسم الفاعل لا يعمل إلا إذا كان بمعنى الحال
والاستقبال وقد تمسك الكسائى بإعماله وهو
الصفحه ٣٥٠ : : «وبقولهم أقول لأن الأمر معنى حقه أن يؤدى بالحرف
ولأنه أخو النهى ولم يدلّ عليه إلا بالحرف ، ولأن الفعل إنما
الصفحه ٣٥١ :
وكان يأخذ برأى
الفراء فى أن «لو» قد تكون حرفا مصدريّا بمنزلة أن المصدرية إلا أنها لا تنصب
المضارع
الصفحه ٣٥٣ : بينها
وبين الجارة مثل مررت بالقوم حتى بزيد إلا إذا تعيّن كونها للعطف مثل «عجبت من
القوم حتى بنيهم» قال
الصفحه ٣٥٩ : جزئيات الكلام إذا أفادت المعنى المقصود منها على وجه
الاستقامة لا يحتاج إلى النقل والسماع وإلا لزم توقف
الصفحه ٣٦١ :
الفعل منصوب آخر بخلاف هاء كنته فإنها خبر مبتدأ فى الأصل ولكنه شبيه بهاء ضربته
فى أنه لم يحجزه إلا ضمير
الصفحه ٣٦٤ :
وإثباتها نفى له ، وشاع ذلك على الألسنة .. والتحقيق أنها كسائر الأفعال نفيها نفى
وإثباتها إثبات إلا أن
الصفحه ٣٦٧ : من ظواهره إلا أتقنها
علما وفقها وتحليلا ، ولم يعن فيه عناية واسعة بالحدود والتعريفات ، إنما عنى