الصفحه ١٢٤ : ، وكتاب الفاضل وكتاب
الكامل وهما نصوص أدبية عنى بشرح ما فيها من لغة ، وقد يعرض لبعض مسائل نحوية. وينشر
له
الصفحه ٢١ : أركان وشروط ، وإنما مسائل متناثرة يتوالى بعضها فى إثر بعض. وهكذا
دائما فى الفقه الحنفى يغلب أن يفتح
الصفحه ٩٤ : . ولما رأى اهتمام تلاميذه
الكوفيين جميعا بالمسائل المتفرقة فى النحو والصرف صنع لهم كتاب المسائل الكبير
الصفحه ٢٦ : رسائل ومصنفات مختلفة ،
اشتهر منها لعصره مصنفان مهمان هما : «الجامع» و «الإكمال» وكأنه جمع مسائل النحو
الصفحه ٣٤ : عبارات مختلفة من مثل قول ثعلب : «الأصول
والمسائل فى الكتاب للخليل» ويقول أبو الطيب اللغوى : «عقد سيبويه
الصفحه ١٠٦ : سيبويه فى
كثير من مسائل النحو كان يخالفه فى كثير من مسائل الصرف ، من ذلك أن الجمهور كان
يمنع اشتقاق صيغة
الصفحه ٢٤١ : . وقد جمع كثيرا من المسائل اللغوية فى كتابه الصاحبى الذى صنفه
للصاحب بن عباد وزير البويهيين بالرى. ويقول
الصفحه ٢٦٩ :
مسائل كثيرة ، من ذلك أن يأخذ برأيهم فى أن المصدر أصل والفعل مشتق منه (١) وأن المبتدأ رافعه الابتدا
الصفحه ٢٩٤ : إصلاح الخلل الواقع فيه بسبب إيجازه الشديد وآخر فى شرح
أبياته. وصنف فى النحو كتابا سماه «المسائل والأجوبة
الصفحه ٣٣٠ : المبرد فى كتابه
الذى تتبع به كلام سيبويه وسماه «مسائل الغلط» وكان قد كتبه فى حداثته مما جعله
يعتذر منه
الصفحه ٣٣٨ : المغرب والأندلس ، وقد ذكرنا أنه لما قرأ
عليه كتاب الجمل للزجاجى أثيرت مسائل جمعها فى مقدمته المعروفة
الصفحه ٣٦٧ :
سيبويه والخليل فى كثير من المسائل النحوية والصرفية ، مع نثره لكثير من الآراء والمقترحات
، مما يدل دلالة
الصفحه ٢٧ :
السبب فى أن سيبويه لم يرو عنه ولا عن تلاميذه شيئا مهمّا له فى النحو ومسائله ،
إنما روى عنه بعض الشواهد
الصفحه ٦٠ : السبب الحقيقى فى أننا نجد عنده أحيانا شيئا من الاستطراد كأن يتحدث فى بعض
أبواب النحو عن مسائل صرفية
الصفحه ١١٨ : المازنى
بالنحو ومسائله لا تقاس فى شىء إلى عنايته بالتصريف ، وقد ألف فيه كتابا وسمه بهذا
الاسم ، شرحه ابن