الصفحه ١٨٧ :
له كتاب كبير فى القراءات ، وألف فى النحو مختصرا ، وكان يجوّز نداء الجنس
المعرّف بالألف واللام
الصفحه ٦٠ :
اللغوى فيه وفى كتابه : «هو أعلم الناس بالنحو بعد الخليل ، وألّف كتابه
الذى سماه الناس قرآن النحو
الصفحه ١٧٤ : » فى هذا المثال ونحوه إلا
مرفوعة ، وفى القرآن الكريم (فَإِذا هِيَ بَيْضاءُ
* فَإِذا هِيَ حَيَّةٌ) أى
الصفحه ٤٨ : التى استقرت فى دخائل العرب من قديم ، وفى ذلك يقول الزبيدى
إنه «استنبط من علل النحو ما لم يستنبطه أحد
الصفحه ١٩٣ :
ومعنى ذلك كله
أن الفراء عنى منذ نشأته فى الكوفة والبصرة بالوقوف على ثقافات عصره الدينية والعربية
الصفحه ٥٧ : العرب ، وبذلك احتفظ بكل نظراته النحوية والصرفية.
__________________
(١) انظر ترجمة سيبويه
فى مراتب
الصفحه ٢٢ : صياغة علمية دقيقة ، بينما يصاغ النحو فى أدق صورة علمية
ممكنة على نحو ما سنرى فى كتاب سيبويه ، وهى صياغة
الصفحه ١١٣ : واحد من المبتدأ والخبر عاملا فى
صاحبه فى نحو زيد منطلق. فقال له الجرمى : يجوز أن يكون كذلك فى زيد منطلق
الصفحه ٣٣٩ : لإقراء النحو بجامعها ، وكان يتعمق فى
دراسته ودراسة العروض ، ومن مصنفاته «النّبر» فى العربية والعروض
الصفحه ٢٣٩ :
ونراه يعنى بتعليم الناشئة صور أساليب العربية فى بعض أقاصيص ، كان يرويها.
وصنع عدة دواوين قديمة
الصفحه ١١٤ :
المضارع بأنفسهما دون حاجة إلى تقدير (٧). ولعل فى ذلك ما يدل على أنه كان يأبى التعقيد فى النحو
وكثرة
الصفحه ٢٧٨ : من أهم مصنفات الفارسى. وتوفر على دراسة وجوه
الخلاف بين البصريين والكوفيين فى مسائل النحو ، وصنّف فى
الصفحه ٣٣٤ : النحاس كلّ تصانيفه فى
النحو والقرآن ، وعنى بالتفسير فصنف فيه كتابا فى مائة مجلد سماه «الاستغناء فى
تفسير
الصفحه ٨٧ : واستغناء بما يرون من الحال وبما جرى من
الذكر» (٣).
وعلى نحو ما
يتسع سيبويه بالتعليل فى النحو يتسع به فى
الصفحه ٦ : الأسلاف به أن سموه «قرآن
النحو» وكأنما أحسوا فيه ضربا من الإعجاز ، لا لتسجيله فيه أصول النحو وقواعده