الصفحه ٣١٠ : لم يكن فيه الشاهد عدل إلى الحديث ، فإن لم يجد فيه ما
يريده من الشواهد عدل إلى أشعار العرب. وهو يعدّ
الصفحه ٣٢٠ : بأيدى الطلبة فى الأندلس من العربية» وله تصنيف على
كتاب سيبويه. وبه تخرّج أكبر نحوى ظهر فى الأندلس بعد
الصفحه ٩١ : يتسع بذلك فى النحو كما اتسع به فى الصرف ،
فقد كان يسير فى النحو بحذاء ما سمعه عن العرب وشيوخه وما ثقفه
الصفحه ١٧٥ :
يؤلف أيضا فى النحو كتابين هما مختصر النحو وكتاب الحدود فى النحو. وألف فى أغلاط
العامة كتابا سماه «ما
الصفحه ٢٨٩ : به فى النحو ، وما زال يدرسه لطلابه حتى توفىّ سنة ١٩٨
للهجرة. وكان يعاصره أبو عبد الله (١) محمد بن عبد
الصفحه ٣٠٥ : حملة على الفقه والفقهاء ، وإنما فى حملة على النحو
والنحاة من حوله ، إذ وجد مادة العربية تتضخم بتقديرات
الصفحه ١٠٨ :
والصرفية المبثوثة فى كتابه ، وهو خلاف بناه كما قلنا آنفا على خصب ملكاته
وسعة معرفته بلغات العرب
الصفحه ٣٠٦ :
إلى مفعولين أو ثلاثة ، لما فى ذلك من تكلف لصيغ لم تأت عن العرب. وبنفس
الصورة درس باب الاشتغال
الصفحه ٢٣٧ : فى كل ما
قدمنا ما يوضح منزلة ثعلب فى النحو الكوفى ، فقد مضى يطبقه ويصدر عنه فى كل
ملاحظاته النحوية
الصفحه ١٥٩ : في كتبهم النحوية إلا ما سمعوه من العرب الفصحاء الذين سلمت
فصاحتهم من شوائب التحضر وآفاته ، وهم سكان
الصفحه ٣٥٩ : فنسب إليه ، ومن مصنفاته النحوية «المقدمة الأزهرية فى علم العربية» وشرح
عليها وهما مطبوعان ، وشرح على
الصفحه ٢٩٤ : العالم العربى أن بيئة عربية لا تبلغ
بيئة الأندلس فى تحرير نصّه وكشف غوامضه ، مما جعل الزمخشرى يرحل فى
الصفحه ٣٠١ : المتوفى سنة ٦٠٩
للهجرة ، كان إماما فى العربية أخذ النحو عن ابن طاهر ، وأقرأه فى موطنه ، ورحل
عنه إلى
الصفحه ٣٤٧ :
جعلهم يقولون إنه أنحى من سيبويه! وخلّف فى العربية مصنفات كثيرة ، من
أهمها كتاب «مغنى اللبيب عن كتب
الصفحه ٣٢١ : مصنفات فى النحو مستقلة أهمها الارتشاف وهو فى ستة
مجلدات ، ومختصره وهو فى مجلدين ، ويقول السيوطى فى البغية