الصفحه ٨٩ :
وكأنه يرى نقصا فى قياس الحجازيين لها على ليس إذ لا يكفى أن تكون بمعناها
، بل لا بد لما يعمل الرفع
الصفحه ٩٥ : مدرستهم.
ولا بد أن نلاحظ منذ الآن أن خلافاته وخلافات المدارس التالية ، وكذلك خلافات
البصريين التالين له
الصفحه ٩٨ : كان اسم فاعل أن يغنى فاعله عن الخبر
بدون اعتماد على استفهام أو نفى ، مثل قائم الزيدان (٦) ، وكذلك إذا
الصفحه ٩٩ : حالا بدون تقدم قد والواو عليه ، وكان يستدل بالآية
الكريمة : (أَوْ جاؤُكُمْ حَصِرَتْ
صُدُورُهُمْ) ومثلها
الصفحه ١٠٠ :
المخفوض بدون إعادة الخافض ، ومن أجل ذلك ضعّف البصريون المتأخّرون قراءة
حمزة الآية الكريمة
الصفحه ١٢١ :
ما يوضح إمامة المازنى وخاصة فى علم التصريف ، وبدون ريب هو الذى نظّم قواعده
ومسائله ، وهو الذى فصله عن
الصفحه ١٣١ : مُؤْمِنِينَ) أى أنه كان يحتم أن يليها الضمير مرفوعا (٣).
وكان يحاول
دائما أن يسند آراءه بالعلل ، فلا بد لكل
الصفحه ١٣٩ : على وزن فعفل (٤) ، وإذ كان يرى أن كل لفظتين اتفقتا فى أكثر الحروف لا
بد أن تكون إحداهما مشتقة من
الصفحه ١٦٠ : ء المتبدين فى
قيعان نجد وتهامة والحجاز ، ممن يؤخذ عن لسانهم النحو واللغة.
وكان ذلك بدءا
لخلاف واسع بين
الصفحه ١٦٦ :
واللام ، وغير معرف بدون أى شرط من الشروط التى اشترطها جمهور البصريين ، وهى
اعتماده على نفى أو استفهام أو
الصفحه ٢١٩ : بد أن وراءه فيما لم ينشر منه مادة أخرى من هذه التخطئة.
وأول ما يلقانا
به أنه سقطت فى بعض المصاحف
الصفحه ٢٥١ : الفعل مع الفاعل المؤنث الحقيقى بدون فاصل لقول
بعض الشعراء : تمنى ابنتاى أن يعيش أبوهما. واستدل أيضا بأن
الصفحه ٢٥٢ : الكوفيين عند الكسائى وثعلب بدون علل ، حتى جاء ابن كيسان وخالفوه ،
فاستعاروا من البصريين لغتهم وطريقتهم فى
الصفحه ٢٥٧ : مرضه ، وقد يأتى السلب
بدون زيادة. ويفيض ابن جنى نقلا عن أستاذه فى أمثلة كثيرة. ونراه ينقل عنه فى باب
الصفحه ٢٦٠ : (٣). وتابعهم فى أن «أو» تأتى للإضراب مطلقا بدون اشتراط
تقدم نفى أو نهى كما اشترط سيبويه ، محتجّا بقول جرير