الصفحه ١٣٨ : ، من ذلك أن الجمهور كان يرى أن نون
المثنى والجمع عوض عن التنوين فى المفرد ، وذهب الزجاج إلى أنها عوض عن
الصفحه ١٣٥ : سنة ٣١٥ ومحمد بن على المعروف باسم مبرمان المتوفّى
سنة ٣٢٦ ، وأشهر منهما فى تلك المباحث الزجّاج وأبو
الصفحه ٢٥٢ :
الزجاجى (١)
هو أبو القاسم
عبد الرحمن بن إسحق ، من أهل الصّيمرة الواقعة بين ديار الجبل وديار
الصفحه ١٣٧ : حذفت تخفيفا ، اتفق فى ذلك سيبويه والبصريون
والكوفيون ، وذهب الزجاج إلى أنه مجرور بالإضافة إلى كم فهى
الصفحه ٢٣٩ : إلى
كتاب الإيضاح فى علل النحو للزجاجى لا يشك فى أنه كان أحد من دعموا النحو الكوفى
بالعلل المنطقية دعما
الصفحه ٢٤٦ : دوائر الاتجاه البغدادى القائم على الانتخاب من آراء
البصريين والكوفيين. وعلى غرارهما الزجاجى آخر الجيل
الصفحه ٢٤٧ : أن
ابن كيسان وابن شقير وابن الخياط الذين جمعوا بين علمى البصرة والكوفة كما يقول
الزجاجى هم الذين
الصفحه ٢٤٩ :
وفى كلام
الزجاجى عنه ما يدل على أنه كان يعنى بحدود النحو ، فقد نقل عنه حدّ الاسم بقوله :
«الأسما
الصفحه ٢٥٥ :
فيجوّز فيها الإعمال والإهمال ، وأضاف إليها الزجاج لعل وكأن ، أما الزجاجى
فعمم الإلغاء والإعمال
الصفحه ٩٦ : أَساوِرَ مِنْ
ذَهَبٍ)
__________________
(١) الزجاجى ص ١١٠.
(٢) الزجاجى ص ١٠٩.
(٣) الزجاجى ص ١١٤
الصفحه ١٣٦ : يذهبان إلى أن كأن مركبة من الكاف
وأن ، وزعم الزجاج أن الكاف فيها جارة غير زائدة ، ومن أجل ذلك قدّر فيها
الصفحه ١٣٩ : (٣)» ، والتكلف فى مثل ذلك واضح. وذهب الجمهور إلى أن وزن
سلسل فعلل ، وذهب الزجاج إلى أنها هى وما يماثلها كنحو كبكب
الصفحه ٢٢٩ : ضمتى زيد
وزيد أن الواو بدل من الضمات الثلاث فى زيد وزيد وزيد وهو توجيه بعيد ولاحظ
الزجاجى ما فيه من بعد
الصفحه ٢٤٨ : الزجاجى ثم عند أبى على
الفارسى وابن جنى ، نزع فيه أصحابه إلى آراء المدرسة البصرية وهو الاتجاه الذى ساد
الصفحه ٢٩٤ : الحجرة» بعطف الحجرة على الدار بالجر وعمرو على زيد بالرفع.
وأجاز ذلك الأخفش والكسائى والفراء والزجاج من