الصفحه ١٩٠ : وعدات وثبة وثبات ينصب بالفتحة مستدلا على ذلك بحكايته عن العرب «سمعت لغاتهم»
بالنصب (٣) وجاء عن العرب
الصفحه ٢٣٣ : لا العاطفة فى أن ما بعدها مخالف لما قبلها
مثل قام محمد لا على. وقد توقف الفراء بإزاء قوله تعالى
الصفحه ٣٥٧ :
من زيد ، بينما ذهب ابن عصفور إلى أنها بدل كل من كل (١). وذهب إلى أن «عوض» بنيت على الضم مع أنها
الصفحه ٤٠ : رجلا
جزاه الله خيرا
يدلّ على
محصّلة تبيت (١)
إذ جعل تقديره
: ألا تروننى رجلا
الصفحه ٧٣ : : «ما كلّ
سوداء تمرة ولا بيضاء شحمة» فبيضاء فى موضع جرّ على تقدير إضمار كل ، كأنك قلت ولا
كلّ بيضاء شحمة
الصفحه ١٠٦ :
الضمير الذى حملنا زيدا عليه صار التقدير «أزيدا لم يضرب» اضطرب الكلام ولم
يحصل المراد منه
الصفحه ١٢٧ : على تقدير «ما كنت وزيدا» و «كيف تكون وزيدا» وذهب المبرد
إلى أنه يجوز فى العبارتين تقدير كان التامة
الصفحه ١٤٧ : العربية» وهي عنده ثمانية مجارٍ ويقصد بالمجاري حركات أواخر
الكلم، واعترض عليه بعض المتعقبين بأن الحركات
الصفحه ١٦٨ : كما قدمنا ، على أن كلمتى العطف والنعت دارتا عند سيبويه
فى حديثه عن التوابع فى الكتاب.
والحق أنها
الصفحه ١٨٧ : الأسد» ولا يجوز «يا الأسد» ألبتة.
وممن غلبت عليه
اللغة من تلاميذه على (٢) بن حازم اللّحيانى ، وكان
الصفحه ٢٠١ :
«فى». وقد سمّى حروف الزيادة حشوا ولغوا وصلة (١) كما أطلق على الظرف اسم المحل (٢). وكان يسمى الاسم
الصفحه ٢٠٨ : يذهب إلى أن المنادى
مبنى على الضم ، فليس محله النصب كما ذهب إلى ذلك سيبويه وجمهور البصريين ، وليس
الصفحه ٢٣٥ :
يريد قل ينفقون العفو» (١). وكأنه أبطل أن تكون «ماذا» مبتدأ وخبرا لأنه على تقدير
معناها : «ما الذى
الصفحه ٢٥٣ : تعريفه ناقضا ما يرد عليه من بعض
الاعتراضات. وكذلك يصنع بحد الفعل وحد الحرف. ثم يقف عند اختلاف البصريين
الصفحه ٢٧٢ :
ولعل فى ذلك ما
يدل دلالة واضحة على أنه كان ينزع غالبا إلى البصريين لكن لا عن حمية ولا عن عصبية