الصفحه ٨٢ : الألف مبدلة من الواو أكثر ، وهو غلط منهم» (٢). وأساس الغلط عنده أن ما ثانيه حرف علة مقلوب عن الياء
أو
الصفحه ٩٢ :
صفحات طويلة ، وكلها فى صيغ من بنات أفكاره يحاول أن يقيسها على صيغ
معروفة. وعلى هذا النسق «باب ما
الصفحه ١٩٩ : معطوفة على كلام
فى أوله حادثة لا تستقيم إعادتها على ما عطف عليها .. كقول الشاعر :
لا تنه عن
خلق
الصفحه ٣١٩ :
المتوفى سنة ٦٨٨ هاجر من إشبيلية حين استولى عليها الإسبان إلى سبتة ، وأقرأ بها
النحو دهره ، وله شرح على
الصفحه ٣٥٩ :
«لا فى الدار زيد والحجرة عمرو» على الرغم من أن مثل ذلك لم يأت عن العرب ،
وكان يحتج لرأيه «بأن
الصفحه ٨٩ :
وكأنه يرى نقصا فى قياس الحجازيين لها على ليس إذ لا يكفى أن تكون بمعناها
، بل لا بد لما يعمل الرفع
الصفحه ٢٠٤ :
على هذا التفسير بقوله : «وإن شئت جعلت الآن أصلها من قولك : آن لك أن تفعل
، أدخلت عليها الألف
الصفحه ٢٦١ : البصريين كانوا يذهبون إلى أن العامل فى المعطوف هو
العامل فى المعطوف عليه فمثل كلمت محمدا وعليّا انتصب محمد
الصفحه ٢٦٨ :
العرب قد نطقت فيه بشىء آخر على قياس غيره فدع ما كنت عليه إلى ما هم هم
عليه» (١). ويطبق قاعدة
الصفحه ٧٨ : ينتصب على غير معنى واحد ، وكل ذلك على إضمار أن ، إلا أن
المعانى مختلفة ، كما أن «يعلم الله» يرتفع كما
الصفحه ٨٧ : واستغناء بما يرون من الحال وبما جرى من
الذكر» (٣).
وعلى نحو ما
يتسع سيبويه بالتعليل فى النحو يتسع به فى
الصفحه ١١٠ : جعلوا التحريك معاقبا للإسكان ليعتدل الكلام ، ألا تراهم
بنوا كلامهم على متحرك وساكن ومتحركين وساكن ، ولم
الصفحه ١٣٣ : طعام. وقال سيبويه إن الصيغتين فى النسب موقوفتان على
السماع ، ولا يقاس عليهما شىء وإن كان قد كثر فى
الصفحه ١٤١ : العلة وعلة العلة ، ومثّل فيه برفع الفاعل ، قال : فإذا سئلنا عن
علة رفعه قلنا إنه ارتفع بفعله ، فإذا قيل
الصفحه ١٦٢ :
فيه جواز شىء مخالف للأصول جعلوه أصلا وبوبوا عليه» (١) وقالوا : «عادة الكوفيين إذا سمعوا لفظا فى