الصفحه ٩٤ :
الفصل الرابع
الأخفش الأوسط وتلاميذه
١
الأخفش (١) الأوسط
هو أبو الحسن
سعيد بن مسعدة ، فارسى
الصفحه ٢٢٧ : الحسن الوجه الجميله فأكنى عنه» (٥). وكان يتوسع مثل الفراء فيطلق اسم العماد لا على ضمير
الفصل فى مثل محمد
الصفحه ٢٦٠ : فى الظرف مثل «قيامك
أمس حسن وهو اليوم قبيح» فهو عنده تعمل فى اليوم عمل المصدر العائدة عليه
الصفحه ٣٧٢ : الحديث على نحو ما يلقانا عند
الدسوقى وله حاشية مطولة على المغنى وعند الشيخ حسن العطار وله حاشية على شرح
الصفحه ٣٧ :
تجمع صحراء على صحارى ، وأصلها عنده «أشايا» فأبدلت الياء واوا (١).
وعلى هذا النحو
من التحليل
الصفحه ٨٦ : أطرافا ، فمن ذلك تعليله
لاختصاص الاستفهام بالأفعال وأن الأصل فيها أن تدخل عليها لا على الأسماء
لمشابهتها
الصفحه ٦٧ : )(١). ويفتح فصلا لاسم الفاعل الذى يجرى مجرى المضارع ويعمل
عمله ، لدلالته على الاستقبال مثل : «هذا ضارب زيدا
الصفحه ٢٩١ :
وخلفه هو
والرباحى جيل من تلاميذهما مضى يعكف على مدارسة كتاب سيبويه وكتب غيره من البصريين
والكوفيين
الصفحه ٩٠ :
فأبى أن يضع لها مثالا على وزنها ، وهو فعويل ، وحملها أو بعبارة أخرى
قاسها على «فعليت» لوجود النظير
الصفحه ١٣٢ : (١). وعلّل لبناء «الآن» على الفتح بمصاحبة أداة التعريف
لها دائما ، مع أنها فى أخواتها من الظروف قد توجد وقد
الصفحه ١١٩ :
من الأسماء والأفعال ، فإذا سئلت عن مسألة فانظر هل بنت العرب على مثالها
فإن كانت بنت فابن مثل ما
الصفحه ٥٤ :
وصيد عليه يومان ، ونحو هذا كثير فى الكلام. وليس شىء من الفعل ولا شىء مما
سمّى به الفعل يحقّر إلا
الصفحه ٢١٢ :
سيال بالخواطر التى تفد عليه من كل صوب ، من ذلك توجيهه لإعراب «أى» فى
قراءة من رفعها فى قوله تعالى
الصفحه ٢٦٣ :
مفعولان به ، وتوسط الفارسى ذاهبا إلى أن «فى» حذفت ، فنصبا على المفعولية
اتساعا وتجوزا (١). وذهب
الصفحه ٢٨٤ :
وإذا أخذنا
نتعقب آراءه وجدناه يمثل الطراز البغدادى الذى رأيناه عند أبى على الفارسى وابن
جنى ، فهو