الصفحه ٥١ : يفارقها كألف أعطيت ، فإن نعتّه (يريد أكّدته) حسن أن يشركه
المظهر ، وذلك قولك «ذهبت أنت وزيد» وقال الله
الصفحه ٨٨ : يبلغ فى الحسن مبلغ حذفه فى الصلة ، ولذلك جعل
الحذف فى الصلة الأصل وقاس عليه الحذف فى الصفة ، وضعّف حذف
الصفحه ٣٢٢ :
لا يجدى شيئا ولا ينبغى أن يتشاغل به» (١). ويعقّب على وجوه الخلاف السبعة فى رافع المضارع بقوله
الصفحه ٢٧٠ :
للإضراب مطلقا (١) ، كما تابعهما فى إعمال المصدر مضمرا فى الظرف مثل «قيامك
أمس حسن ، وهو اليوم قبيح
الصفحه ١٤٨ : أَخَّرْتَنِي
إِلى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنَ الصَّالِحِينَ) للعطف على معنى لو لا أخرتنى أى إن
الصفحه ٢٨١ : (٣) ، كما يضعّف رأيهم فى أنّ إن وأخواتها لا تعمل الرفع فى
الخبر وإنما هو مرفوع على حاله قبل دخول إن وصواحبها
الصفحه ٢٢٢ : لمعايش مهموزة ، وإن قال إن العرب ربما همزت هذا
وشبهه يتوهمون أنه على وزن فعيلة لشبهها بها فى وزن اللفظ
الصفحه ١٩٤ :
منزله ، وأستاذه الكسائى لا يزال على قيد الحياة. وإنما يدفعنا إلى هذا
الظن أننا لا نجد أحاديث عنه
الصفحه ٢٥٨ : معانى الإعراب معانى
الشعر ، إذ يقول «نبّهنا أبو على ـ رحمهالله ـ من هذا الموضع على أغراض حسنة
الصفحه ٣٣٨ : مصنفاته جواب
المسائل العشر التى استشكلها أبو نزار الحسن بن صافى النحوى (٣) وأغاليط الفقهاء وحواش على درة
الصفحه ٣١٨ : (٤).
وابن (٥) الضائع هو أبو الحسن على بن محمد الكتامى الأبّدى
المتوفى سنة ٦٨٠ ، وفيه يقول السيوطى : «له فى
الصفحه ٢٥٧ : ـ رحمهالله ـ من هذا الموضع على ما أذكره وأبسطه لتتعجّب من حسن
الصنعة فيه» (١) ويأخذ فى بيان أن الأصل فى الفعل
الصفحه ٣٠٦ : ، حتى لا
يكون فيه عسر ولا صعوبة.
ابن (٢) عصفور
هو أبو الحسن
على بن مؤمن بن محمد بن على بن عصفور
الصفحه ٣٤٢ : يثنّى «بعض» ولا يجمع حملا على «كل»
لأنه نقيض ، وحكم النقيض أن يجرى على نقيضه (٢). وكان يختار مذهب سيبويه
الصفحه ٣٤١ : السيوطى له بأجوبته عن عشر مسائل نحوية ولغوية أثارها أبو نزار
الحسن بن صافى النحوى ، وهى تدل على سعة معارفه