الصفحه ٣٣٠ : (٢). وقد نقض عليه ابن ولاد كل ما أورده على الإمام النحوى
الكبير ، وفى كتاب الرد على النحاة لابن مضاء بعض
الصفحه ٢٩٣ : الأولى
التى يدور عليها الحكم مثل أن كل مبتدأ مرفوع ، بل كان يطلب علة ثانية لمثل هذا
الحكم يوضح بها لماذا
الصفحه ٣٤٩ :
إذ ذهبا إلى أنها باقية على إعمالها عمل كان ولكن قلب الكلام فجعل المخبر
عنه خبرا وبالعكس (١) وواضح
الصفحه ٣٦٧ :
بقصد تمرين الناشئة. ويخلفه على هذه المادة النحوية العلمية الخصبة تلميذه
سيبويه ، ويعكف عليها محللا
الصفحه ٣٧٠ : الثاقب. وعلى
أقباس من هذا المنهج البغدادى للفارسى استضاء ابن جنى فى آرائه النحوية ، فمرة
يوافق البصريين
الصفحه ٩٩ : حالا بدون تقدم قد والواو عليه ، وكان يستدل بالآية
الكريمة : (أَوْ جاؤُكُمْ حَصِرَتْ
صُدُورُهُمْ) ومثلها
الصفحه ١٤٦ : حد أن سيبويه هو الإمام المتبوع وأن كتابه
هو العَلم المنصوب، مما جعله يتصدى في مواطن كثيرة للرد على
الصفحه ١٧٣ :
ابن عمر المتوفى سنة ١٤٩ للهجرة وأبى عمرو بن العلاء ويونس بن حبيب. وعكف
على حلقة الخليل بن أحمد
الصفحه ٣٠٢ : المكنى بأبى على المتوفّى سنة ٦٤٥
للهجرة تلميذ السّهيلى والجزولى. كان إمام عصره فى العربية غير مدافع
الصفحه ٣٠٩ : جلّ وعزّ شأنه : (اضْرِبْ بِعَصاكَ
الْحَجَرَ فَانْفَجَرَتْ) هى الفاء الداخلة على ضرب المحذوفة وأن فا
الصفحه ١٠٠ : : (وَاتَّقُوا اللهَ
الَّذِي تَسائَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحامَ) بالجر عطفا على الضمير المجرور بالباء ، وأبى الأخفش
الصفحه ١٥٨ : البصرة عامة ، إذ زعموا أنهم كانوا
يطعنون على القراءات ، كما زعموا أن الكوفيين عامة كانوا يقبلونها ويحتجون
الصفحه ١٨٥ : ما يصور إمامة الكسائى لمدرسة الكوفة النحوية والأسس التى وضعها لقيامها ،
وهى أسس تقوم على الاتساع فى
الصفحه ٢٧٦ : (٤).
٤
بغداديون متأخرون
كان ظهور
الإمامين النحويين الكبيرين أبى على الفارسى وتلميذه ابن جنى إيذانا بأن تنزع
الصفحه ٣٥٣ : له قراءة الحسن : (إياك
تعبد) ببناء الفعل للمفعول (٥) ، وأن حتى إذا عطفت على مجرور أعيد الخافض فرقا