الصفحه ١٦١ : ينبغى لها من صحة وسلامة وسداد ، بحيث يطّرد سلطانها وينبسط على جميع
الألسنة ، وبحيث تصبح هى المتحكمة إزا
الصفحه ٢٠ :
عللا وراءها. وقانون القياس عامّ ، وظلاله مهيمنة على كل القواعد إلى أقصى
حد ، بحيث يصبح ما يخرج
الصفحه ٢٣ : سلام : «كان أول
من بعج (فتق) النحو ومدّ القياس وشرح العلل». وبذلك يجعله الواضع الأول لعلم النحو
، إذ
الصفحه ٦ :
وتذوق لخصائصها التركيبية. وخلفه على تراثه تلميذه سيبويه الذى تمثل آراءه
النحوية تمثلا غريبا رائعا
الصفحه ٣٦٩ :
من إعراب. ومع أنه كان يتسع ـ على هدى أستاذه ـ فى بسط ظلال السماع والقياس على الصيغ والعبارات نجده
الصفحه ١٥٦ :
إمام الكوفة الأول كتاب سيبويه ، فهو الذى فتح له وللفراء أبواب الخلاف مع
سيبويه والخليل على
الصفحه ٩٦ : الإمام
الحقيقى لهم ولمدرستهم. أما الكسائى فنراه يرى رأيه فى أنه يجوز تأكيد عائد الصلة
المحذوف والعطف عليه
الصفحه ٢٦٦ : إمامة أستاذه ، بل لعله بذّه وخاصة فى وضع أصول التصريف على نحو ما يتضح
فى الخصائص. وأتاحت له رفقته بأبى
الصفحه ٢٦ : . وكان يقول هو على النداء كما تقول : «يا
زيد والحارث» لما لم يمكن القائل : «ويا الحارث» نصب الكلمة ، لأن
الصفحه ١١ : ء نصوص الذكر الحكيم أداء فصيحا
سليما إلى أبعد حدود السلامة والفصاحة ، وخاصة بعد أن أخذ اللحن يشيع على
الصفحه ٢٣٢ : ء :
أن تقرآن على
أسماء ويحكما
منى السّلام
وأن لا تخبرا أحدا (٤)
وكان الكسائى
الصفحه ١٤ : أبواب النحو عرضه على إمامه على بن أبى طالب.
(٣) القفطى ١ / ٥.
الصفحه ٢١١ : ،
يقول تعليقا على الآية الكريمة : (ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ تَماماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ)
: «إن
الصفحه ٧ : ينهجان النهج القويم للمدرسة البغدادية القائم على الانتخاب
من آراء المدرستين البصرية والكوفية ، مع فتح
الصفحه ١٢١ : من وضع وحذفت الواو (١). وكان يشترط فى المصغّر كله أن يكون على مثال الأسماء ،
ومن أجل ذلك كان يمنع من