الصفحه ١٥٣ : عليها قانونى القياس
والتعليل ، إذ كانت فى شغل عن كل ذلك بالفقه ووضع أصوله ومقاييسه وفتاواه
وبالقراءات
الصفحه ٢١٤ : يستغنى عنها فى
التعبير فيقال أرأيت وأن الكاف لم تقع قط فى موضع رفع (١).
وعلى هذا النحو
كان لا يزال يلحّ
الصفحه ٢٢٩ : الأخفش ذهب إلى أن إعرابهما إنما هو بحركات مقدرة على ما
قبل هذه الحروف ، وذهب الجرمى إلى أن انقلاب الألف
الصفحه ٢٨٩ : ، وبين مصنفاته كتاب فى إعراب القرآن. ويعنى فى
نفس القرن مفرج (٣) بن مالك النحوى بوضع شرح على كتاب الكسائى
الصفحه ٣٣٥ : ) معطوفة على ما قبلها بتقدير أن الأصل ولأنفسهم ثم حذف
المضاف ، وقال ابن هشام إن هذا تكلف والواو فى الآية
الصفحه ٣٣٧ :
لسنة خمسمائة كبير نحاة صقلية ولغويّيها على (٨) بن جعفر
__________________
(١) الهمع ١ / ٢٢٤
الصفحه ٤٣ : جعلها مفعولا مطلقا على الرغم من أنها مضافة وقابل بينها وبين قولهم فى
الاستفهام «أجدّك لا تفعل كذا وكذا
الصفحه ٨٤ :
الإعراب (يريد الضم). وجعلوا النون مكسورة كحالها فى الاسم ، ولم يجعلوها حرف
إعراب (أى حرفا يظهر عليه
الصفحه ٩٣ : ء (٤) فوارده أن يرى فيه نحوا مما رأوا ويحذوه على أمثلتهم
التى حذوا ، لا سيما والقياس إليه مصغ ، وله قابل ، وعنه
الصفحه ١٥٤ : سئلت)»
(٤). وبنى السيوطي على
هذا الخبر أنه واضع علم الصرف، والخبر لا يسنده كتاب وضعه في هذا العلم، وهو
الصفحه ٢٨٧ :
الهمزة فى مكانها الأصلى غير أن العطف على جملة مقدرة بينها وبين العاطف ،
فيقول التقدير فى الآية
الصفحه ٣٢٧ : مصر مبكرة مع العناية بضبط القرآن الكريم وقراءاته ، مما دفع
إلى نشوء طبقة من المؤدّبين على غرار ما حدث
الصفحه ٣٣١ :
الزجاج ، ولكن يظهر أنه اختلف أيضا إلى أصحاب ثعلب ، بل ينصّ القدماء على أنه كان
يختلف إلى ابن الأنبارى
الصفحه ٣٣٣ : زيد» (١٢). وكان يذهب إلى أن «مع» الساكنة العين فى لغة ربيعة حرف
(١٣).
ولعل فى ذلك
كله ما يدل على أن
الصفحه ٣٦٨ : يكثر من الخلاف على سيبويه والخليل فاسحا فى قواعده للغات
الشاذة ولغات البدو من أهل الحاضرة كما فسح لبعض