الصفحه ٢٤١ : للهجرة وفيه يقول القفطى : «طريقته
فى النحو طريقة الكوفيين» غير أن أكثر عنايته إنما صبّها على المباحث
الصفحه ٢٥٤ : ، وقد يتابع
الكوفيين على نحو ذهابه مذهبهم فى أن كأنّ إذا كان خبرها اسما جامدا كانت للتشبيه
مثل كأن زيدا
الصفحه ٢٥٦ : ،
والاعتزال من قديم يجرّ إلى قراءة المنطق والفلسفة ، وأغلب الظن أنه كان شيعيّا ،
لغلبة التشيع حينئذ على أهل
الصفحه ٢٧٤ : : «هذا جحر ضبّ خرب» مجرورة على الجوار لضب لأنه
كان ينبغى أن ترفع ، إذ هى صفة لجحر. وقال ابن جنى : بل هى
الصفحه ٢٨٦ : على ذلك قراءة بعضهم آية آل عمران
: (لَقَدْ مَنَّ اللهُ
عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ
الصفحه ٣٠٧ : » (٣) وكذلك فى أنه يجوز نصب زيد على الاشتغال بعد إذا
الفجائية فى مثل «خرجت فإذا زيد قد كلمه عمرو» (٤). وكان
الصفحه ٣١٢ :
ويمدحه
وينصره سواء
على تقدير :
ومن يمدحه (١). ومن ذلك جواز منع الاسم من الصرف فى ضرورة الشعر
الصفحه ٣١٣ : » (١). ومما أخذ برأيهم فيه دخول الفاء على الخبر إذا كان
أمرا مثل : (وَالسَّارِقُ
وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا
الصفحه ٣١٦ : » مبتدأ مؤخر (٤) ، وأن على تأتى بمعنى مع مثل (وَآتَى الْمالَ عَلى حُبِّهِ)(٥) وأن الكاف تأتى للتعليل مثل
الصفحه ٣٢٥ :
المجزومة فى قولهم «لم يك» للتخفيف ، وردّ أبو حيان هذا التعليل ذاهبا إلى
أن العلة هى كثرة الاستعمال
الصفحه ٣٥٠ : : «وبقولهم أقول لأن الأمر معنى حقه أن يؤدى بالحرف
ولأنه أخو النهى ولم يدلّ عليه إلا بالحرف ، ولأن الفعل إنما
الصفحه ٣٦٥ :
إلى أن النداء بالهمزة قليل ويذكر أنه وقف على أكثر من ثلاثمائة شاهد لها
وأنه لذلك أفردها بتأليف خاص
الصفحه ٣٤ : ، وثالثة فى العوامل ويظن القفطى أنها منتحلة عليه ، ورابعة
لعلها من عمل غيره إذ تسمّى «شرح صرف الخليل
الصفحه ٦١ : نقول بصفة عامة إن الكثرة
من المصطلحات النحوية والصرفية التى لا تزال شائعة على كل لسان فى عصرنا كان
الصفحه ١٥٠ : ومد الفروع المتشابكة,
وكانت تقابلها منذ الكسائي وما ألهمه به الأخفش من الخلاف على سيبويه مدرسة
الكوفة