الصفحه ٢٥٢ : خوزستان ، نشأ
بنهاوند جنوبى همذان ، وانتقل إلى بغداد ينهل من حلقات العلماء ، ولزم الزجاج
البصرى وقرأ عليه
الصفحه ٣٠٨ : أقدم» كما نصّ على ذلك سيبويه (٥). وكان يرى أنه لا يصح الاستثناء فى العدد فلا يقال «له
على ألف إلا خمسين
الصفحه ٣١٥ : علامات الإعراب جزء من ماهية الكلمات المعربة ، بينما كان يرى الجمهور
أنها زائدة عليها (٣) ، وكان يرى أن
الصفحه ٣٢١ :
شروح على التسهيل لابن مالك مطولة ومختصرة ، ومنهج السالك فى الكلام على
ألفية ابن مالك. وله وراء ذلك
الصفحه ٣٤٦ : يفعل
ذلك فى الموصول؟ ويجيب بأن الصفة تدل على الذات التى دلّ عليها الموصوف بنفسها
باعتبار التعريف
الصفحه ٣٤٨ : ، قاله سيبويه
، والثانى أنها باقية على عملها عمل كان ولكن استعير ضمير النصب مكان ضمير الرفع ،
قاله الأخفش
الصفحه ٣٥١ : التكلف» (١).
وعلى نحو ما
كان يختار ابن هشام لنفسه من المدرستين الكوفية والبصرية كان يختار لنفسه أيضا من
الصفحه ١٦ : على أعلاه ، وإن ضممت شفتىّ فانقط نقطة بين يدى الحرف ،
وإن كسرت شفتىّ فاجعل النقطة من تحت الحرف ، فإن
الصفحه ٢٧ : تتلمذ لابن أبى إسحق على نحو
ما تتلمذ عيسى بن عمر ، غير أن عيسى قصر عنايته أو كاد على النحو ، أما أبو
الصفحه ٢٨ :
فيه العرب وهم حجة؟ قال : أعمل على الأكثر ، وأسمّى ما خالفنى لغات». ورويت
له فى كتب النحاة بعض آرا
الصفحه ٣٠ :
أخذ يختلف منذ نعومة أظفاره إلى حلقات المحدثين والفقهاء وعلماء اللغة والنحو ، وأكبّ
إكبابا على حلقات
الصفحه ٣٥ :
والمفاعيل على اختلاف صورها والحال والتمييز والتوابع والنداء والندبة
والاستغاثة والترخيم والممنوع
الصفحه ٣٨ : هو الذى ثبّت أصول نظرية العوامل ومدّ فروعها
وأحكمها إحكاما بحيث أخذت صورتها التى ثبتت على مرّ العصور
الصفحه ٣٩ : وحينئذ لا بد له من الفاء ، ولاحظ أن إذا الفجائية قد تسد
مسدّها فى الربط على شاكلة قوله تعالى : (وَإِنْ
الصفحه ٦٥ : إلا وهو يزول عنه ، وبين ما يبنى عليه الحرف بناء لا
يزول عنه لغير شىء أحدث ذلك فيه من العوامل التى لكل