الصفحه ٥٣ : النصب ، وهى تبنى على الكسر إذا كانت مفردة ، فإذا أضيفت ردّت
إلى أصلها من النصب الذى يجرى فى الظروف
الصفحه ٦٩ : لأن معموله لا يتقدم بحال عليها (٥).
والعوامل تعمل
مذكورة ومحذوفة ، ويكثر حذف الفعل وبقاء عمله ، مما
الصفحه ٩٥ : من عمره. وما زال
الطلاب يقبلون من كل حدب على دروسه وإملاءاته حتى توفى سنة ٢١١ للهجرة.
وهو أكبر أئمة
الصفحه ١٠٢ :
هذا التعبير وما يماثله استوى الماء مع الخشبة فلما حذفت «مع» وكانت منتصبة
على الظرفية أقيمت الواو
الصفحه ١٠٧ : من الصرف ، وذهب الأخفش إلى أن كلمة شىء جمعت على أشياء
كأفعلاء ثم خفّفت فصارت أشياء على وزن أفعا
الصفحه ١٠٩ : النبوى. فألف كتابا فى إعراب
القرآن ، وكتابا فى غريب الحديث. وكتابه «الرد على الملحدين فى تشابه القرآن
الصفحه ١٢٨ : الاستثناء ضمير مستكن فى الفعل لا يبرز ، عائد على البعض المفهوم من
الكلام ، ولذلك لا يثنى ولا يجمع ولا يؤنث
الصفحه ١٣٨ :
مبنىّ لتضمنه معنى الحرف ، وهو العاطف ، إذ أصل قام الزيدان قام زيد وزيد ،
وكأنه بنى لنفس العلة التى
الصفحه ١٦٧ : «محمد الشاعر أقدم» باسم النعت (٢) وكان يطلقه سيبويه كما مر فى ترجمته على عطف البيان ،
وأخذ المتأخرون
الصفحه ١٦٩ :
مرفوع لتعريه من العوامل اللفظية. واضطرب الكوفيون فى علة إعرابه والعامل فيه ،
فذهب الكسائى إلى أنه يرتفع
الصفحه ١٩٣ :
ومعنى ذلك كله
أن الفراء عنى منذ نشأته فى الكوفة والبصرة بالوقوف على ثقافات عصره الدينية والعربية
الصفحه ٢٢١ : يجوّزون هذا الفصل بينهما إلا بالظرف والجار والمجرور ،
ومن هنا استشكل الفراء على القراءة ، وحاول أن يجد
الصفحه ٢٢٣ :
وقد بقى منه نحو جزء لم ينشر ، وأغلب الظن أنه ضمنه حروفا أخرى ردّها على
القرّاء منكرا لها أو مقبّحا
الصفحه ٢٣٤ : كان الوقت يدل
على الفعل ، وهو قريب ، ولا يقولون الذى يوم الخميس ولا الذى يوم الجمعة ، وكذا
يقولون لا
الصفحه ٢٥٠ : ، وإنما العطف بالواو التى قبلها (٢).
ومما كان يوافق
فيه الكوفيين جواز تقديم خبر «ما زال» عليها ، فتقول