الصفحه ٢٦٩ : (٩) ، وأن علة بناء الاسم شبهه بالحرف أو تضمنه معناه (١٠) ، وأن الإعراب أصل فى الأسماء فرع فى الأفعال وإنما
الصفحه ٢٧١ : ، بينما يقتصر البصريون على ما سمع منه سالكين له فى باب اللغات ،
ونراه ينتصر للكوفيين والبغداديين جميعا
الصفحه ٢٩٤ :
من الكوفيين ـ يمنع العطف على معمولى عاملين مثل «فى الدار زيد والحجرة عمرو»
و «فى الدار زيد وعمرو
الصفحه ٣٠٤ : » الشرطية لا تدل على
امتناع الشرط ولا امتناع الجواب ، إنما تدل على التعليق فى الماضى كما دلت «إن»
على
الصفحه ٣١٠ : ، بل كان
يستشهد به أحيانا أبو على الفارسى وابن جنى وابن برّى المصرى ، ولكنه هو الذى توسع
فى الاستشهاد
الصفحه ٣١١ :
معا «إن محمدا لبك لواثق» بدخول اللام على الخبر ومعموله جميعا (١). وكذلك اختار رأى المبرد فى أن إذا
الصفحه ٣٢٣ : ، من ذلك قراءة الآية : (كَلَّا سَيَكْفُرُونَ
بِعِبادَتِهِمْ) بتنوين كلا على أنها مصدر من الكلّ بمعنى
الصفحه ٣٢٦ : «ما أنت وزيدا»
و «كيف أنت وزيدا» على تقدير كان محذوفة أى ما كنت وزيدا وكيف تكون وزيدا وذهب
الفارسى
الصفحه ٣٣٤ : ومعرفة ما نثره فيه إلإدفوى من آراء فى العربية.
وأنبه تلامذة
الإدفوى الحوفى ، وهو على (٢) بن إبراهيم
الصفحه ٣٣٦ :
واضحة إلى أن كتب ابن جنى عرفت على الأقل منذ عصره بمصر.
ويلقانا فى عصر
المستنصر الفاطمى نحوىّ
الصفحه ٣٦٤ :
مستقصيا لها استقصاء دقيقا ، على نحو ما يتضح من ذكرنا له الدائم فى هوامش
هذا الكتاب. ومن حين لآخر
الصفحه ١٨ : على
اتخاذ القواعد وما يطوى فيها من أقيسة وعلل. وأول نحوىّ بصرى حقيقى نجد عنده طلائع
ذلك هو ابن أبى
الصفحه ٢٢ : صياغة علمية دقيقة ، بينما يصاغ النحو فى أدق صورة علمية
ممكنة على نحو ما سنرى فى كتاب سيبويه ، وهى صياغة
الصفحه ٣٣ : يفضى إلى القلب أو الحذف أو الإعلال أو
الإبدال أو الإدغام ، وقد عرض على هذا الجانب مادة اللغة عرضا
الصفحه ٤٦ :
فركوب الخيل عادتنا
أو تنزلون فإنا
معشر نزل
لماذا رفع «أو
تنزلون» وهى معطوفة على