الصفحه ٨٥ : تفعلين ، ولم تفعلى ولن تفعلى».
ويمضى سيبويه ،
فيعلل لدخول التنوين على الأسماء المتمكنة دون الأفعال
الصفحه ١١٢ : وفاة سيبويه وحمل الأخفش لكتابه أن يدعيه لنفسه ، وكان
الجرمى موسرا ، فعرض عليه شيئا من المال ليقرأ هو
الصفحه ١١٣ :
رفعتم زيدا؟ قال الفراء : بالهاء العائدة على زيد (لأن الخبر عنده إذا لم يكن اسما
رفع المبتدأ الضمير
الصفحه ١١٨ :
منصوبة بأفعال مضمرة ، على أنها مفعولات مطلقة ، فهيهات وشتان مثلا مفعولان
مطلقان لفعل محذوف
الصفحه ١٢٠ : نعرض بعض خلافاته مع سيبويه وأستاذه الخليل. من
ذلك أن الخليل كان يرى أن وزن دلامص أى الأملس البراق على
الصفحه ١٦٠ :
البصريون على الكوفيين حملات شعواء حين وجدوهم يتسعون فى الرواية على هذه الشاكلة
، وخصّوا الكسائى بكثير من
الصفحه ١٧٠ : رأى الكسائى يقول إن رافعه كونه داخلا فى وصف فعله (١). وكان الفراء يذهب فى مثل «قام وقعد على» إلى أن
الصفحه ١٧٨ :
بدليل دخول لام التوكيد عليه وخبر «قيار» محذوف ، تقديره كذلك. وكأنما أحسّ الفراء
تلميذ الكسائى أن
الصفحه ١٨٢ : فى المثال الأخير من
النبوّ ، فلم يوافقه إلا على الفصل بالقسم ، غير أنه عاد فجوّز الفصل بكلمة أظن
الصفحه ٢٠٢ :
كان يريد أن يشرح معناه. ويستخدم كلمة الإتباع كثيرا للدلالة على أن الكلمة
من التوابع ومثلها كلمة
الصفحه ٢٢٦ : حسب مشيئته أن جعل له راتبا سنيّا. وكان ثعلب مقترا
على نفسه مما جعله يتوفى لسنة ٢٩١ عن ثروة كبيرة
الصفحه ٢٣١ :
لصوت أن
ينادى داعيان
بجزم أدع وحذف
حرف العلة (٢).
ومن ذلك أن
الكسائى والفرّاء جعلا من نواصب
الصفحه ٢٣٩ : لم يتوافر لأستاذه ثعلب ، وكأنما كان عقله أكثر منطقية وأقدر
على التعليل والبرهنة والإدلاء بالحجج
الصفحه ٢٤٧ : على ألفاظ هؤلاء ومن جرى مجراهم ، مع أنه لا زيادة فى
المعنى عليهم ولا بخس حظ يجب لهم» (١).
ومعنى ذلك
الصفحه ٢٥١ : المؤنث المجازى مثل «الشمس طلع» لمجىء ذلك على لسان الشعراء فى مثل : ولا
أرض أبقل إبقالها. كما جوز تذكير