الصفحه ٣٠٠ :
فيه مذهب الكوفيين أن إنّ وأخواتها لا تعمل فى الخبر ، بل هو باق على رفعه
قبل دخولها عليه ، وكان
الصفحه ٣٣٢ :
٣٣٨ للهجرة أكبّ على النحو ودراساته فى موطنه ، ثم رحل إلى العراق ، فسمع
الزجاج وغيره من أصحاب
الصفحه ٣٣٩ : تكون جارة. وذهب مذهب الكوفيين والأخفش فى أن إذا الفجائية حرف وليست
ظرفا (٣) ، كما ذهب مذهب أبى على
الصفحه ٣٤٠ :
ونزل مصر يحيى (١) بن معط المغربى المتوفى سنة ٦٢٨ قرأ على الجزولى ، ثم
رحل إلى دمشق وأقرأ النحو بها
الصفحه ٣٤٥ : ) ومثل «ما جاءنى أحد إلا زيد» بخلاف «له على عشرة إلا
درهما» فإنه يتعين حينئذ أن تكون إلا حرف استثنا
الصفحه ٣٤٧ : الأعاريب» وقد اختط له منهجا لم يسبق إليه ، إذ لم
يقمه على أبواب النحو المعروفة ، بل قسمه قسمين كبيرين قسما
الصفحه ١٣ : رويدا حتى تستوى على
سوقها ، كان ذلك مدعاة فى كثير من الأمر لأن تغمض نشأة بعض العلوم وأن يختلط على
الناس
الصفحه ١٧ :
من الحروف المهملة ، فقد ذكر الرواة أن الحجاج فى ولايته على العراق (٧٤ ـ ٩٥
ه) أمر نصر بن عاصم أو
الصفحه ١٩ : بشواذ القراءات والاستدلال عليها من كلام
العرب وأشعارهم. وفى احق أن بصريى القرن الثالث هم الذين طعنوا فى
الصفحه ٤٢ : زنجيّا عظيم المشافر بالنّصب ، على أن يكون خبر لكن محذوفا
وتقديره لا يعرف قرابتى ، وشبّه ذلك بحذف الخبر فى
الصفحه ٥٢ : الطويل؟ قال : نصب لأنه صفة
لمنصوب ، وقال : وإن شئت كان نصبا على أعنى. فقلت : أرأيت الرفع على أى شىء هو
الصفحه ٥٥ : اسم
واحد منفرد ، والمضاف إليه هو تمام الاسم ، ولذلك تلحقه ألف الندبة وهاؤها (١). ومن ذلك نصّه على أن
الصفحه ٥٦ :
دالّا على أنثى أو علما عليها لا يمنع تنوينه ولا صرفه. ويكثر سيبويه كثرة
مفرطة من نقل مثل هذه
الصفحه ٥٨ : عربيتهم» و «سمعنا من العرب من يوثق
بعربيته» يدل دلالة قاطعة على أنه رحل إلى بوادى نجد والحجاز مثل أستاذه
الصفحه ٧٥ :
الخليل ، يقول : «سألته عن مررت بزيد وأتانى أخوه أنفسهما» ما موضع أنفسهما؟ فقال
الرفع على تقدير هما صاحباى