الصفحه ٣١٧ : (٢)
وهو دائما على
هذا النحو يذكر الشاذ ولا يقيس عليه كما يصنع الكوفيون ولا يعمد إلى تأويله كما
يصنع
الصفحه ٣٥٥ : تنشط فى مصر نشاطا واسعا منذ عصر ابن هشام ، كما أخذ يتكاثر واضعو الشروح
والحواشى على مصنفات ابن هشام
الصفحه ٣٦٦ :
خاتمة
هذا البحث
موزّع على ثلاثة أقسام ، أما القسم الأول فخاص بمدرسة البصرة ، وقد تحدثت فيه عن
الصفحه ٣٧١ : ، وخاصة فى المسائل النظرية ،
وهاجم التمارين غير العملية ، مما لم يجر على ألسنة العرب ، وهو يكثر من الرد
الصفحه ٦٠ : من العلوم قديمها وحديثها ، اشتمل على جميع ذلك العلم وأحاط بأجزاء ذلك الفن
غير ثلاثة كتب ، أحدها
الصفحه ٧٤ : وحذف عائدها أو بعبارة
أخرى المبتدأ بعدها مثل : (لَنَنْزِعَنَّ مِنْ
كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ) على
الصفحه ٧٦ :
لفته إلى أن يقول إن واو الجملة الحالية فى مثل «جاء زيد والشمس طالعة» قيد بمعنى
إذ ، أى أنها تدل على
الصفحه ٧٩ :
مثل لا رجل ظريف عندك ، فقد جوّز فى النعت أن يكون مبنيّا على الفتح غير
منوّن مثل الاسم ، وقال لأنهم
الصفحه ٩١ : العرب فى هذين المثالين أن يصوغوهما على فعلىّ وفعلى
فتقول ثقفىّ وهذلىّ ، ونحوهما قرشىّ. ولم يرتض سيبويه
الصفحه ٩٨ :
«فى الدار زيد والحجرة عمرو» بعطف الحجرة على الدار وعمر وعلى زيد (١). وذهب مذهبه فى أن المنادى
الصفحه ١٠٥ : خبران لما بعدهما والجمهور على أنهما مبتدآن وما بعدهما
خبر (٢). وكان يرى أن ضمة غير فى مثل «ليس غير» ليست
الصفحه ١١٦ :
فلما دخل عليه «بسرّ من رأى» أمر بإحضار التّوزى وكان قد قال ، كما أسلفنا
آنفا ، إن رجلا خبر إن
الصفحه ١٢٦ : نفسه ، كما أسلفنا ، فى تحليل عبارتها (١). ومر بنا أن سيبويه كان يطلق على الحال اسم المفعول فيه
، إذ إن
الصفحه ١٣١ : بعض الأشعار المأثورة ما دامت لا تستقيم مع مقاييسه
، حتى لو وردت عند سيبويه ، فقد استشهد على تسكين
الصفحه ١٣٩ : عيالكا (١)
وارتضى فى
مسوّغات الجملة الخبرية التى لا تحتوى على ضمير المبتدأ أن يضمر فى الشرط