الصفحه ١٩١ : إبعاد فى
الفهم والتقدير (١). وعلى شاكلته ذهابه إلى أن كيف قد تأتى حرف عطف ، وأنشد
على ذلك قول بعض الشعرا
الصفحه ١٩٥ : ، إذ كان
المأمون يعتنق الاعتزال مثل مستشاره ثمامة. ولم يلبث أن اختاره مؤدبا لابنيه.
وبعثه على تأليف
الصفحه ١٩٦ :
الشائع على نحو موقفه وموقف الفرّاء من إعمال أسماء المبالغة على نحو ما مر
بنا فى غير هذا الموضع
الصفحه ٢٠٠ :
نظن أنه هو أيضا الذى ذهب إلى أن الظرف الواقع خبرا فى مثل «محمد عندك»
منصوب على الخلاف
الصفحه ٢٠٣ :
على نحو ما أبدلت ميما فى «لم» (١). ومن ذلك «لكن» ذهب البصريون إلى أنها بسيطة ، وذهب
الفراء إلى أن
الصفحه ٢١٥ :
علماء اللغة والنحو فى عصره. وكثيرا ما يتوارد مع سيبويه فيما ينشد من
أشعار ، مما يدل على أنه كان
الصفحه ٢٦٢ : الظرف فى مثل محمد عندك منصوب بالخلاف ، وذهب أبو على الفارسى مستضيئا برأى ابن
السراج الذى مر بنا إلى أن
الصفحه ٢٦٧ : للتصريف ، وحقّا أنه أفاد فى كثرة هذه القوانين من ملاحظات أستاذه الفارسى
على نحو ما مرّ بنا منذ قليل ، ولكن
الصفحه ٢٧٣ : بنا ـ كان يذهب إلى أن العامل فى المعطوف فى مثل جاء محمد
وعلى عامل مقدر من جنس العامل فى المعطوف عليه
الصفحه ٢٩٢ : ء والأفعال على بناءين وثلاثة فصاعدا وما يبدل من حروف الجر بعضها
مكان بعض». وتعنى الجامعة العربية الآن بنشر
الصفحه ٢٩٦ : » فى مثل «قام
القوم غير على» منصوبة على التشبيه بظرف المكان (٢). وذهب مذهب أبى على الفارسى فى أن ناصب
الصفحه ٢٩٨ : لكتاب سيبويه ، وله عليه حواش
اعتمدها تلميذه ابن خروف فى شرحه للكتاب ، وله أيضا تعليق على كتاب الإيضاح
الصفحه ٣٠١ :
فلزم ابن برّى نحوىّ مصر وعاد فنزل الأندلس وتصدر للإقراء بالمريّة وغيرها
من مدن الأندلس وتلمذ عليه
الصفحه ٣٠٣ : (٢). واختار رأى الأعلم الشنتمرى فى أن إياها فى مثل «فإذا
هو إياها» مفعول مطلق على نحو ما مر بنا من توجيه
الصفحه ٣٠٥ : حملة على الفقه والفقهاء ، وإنما فى حملة على النحو
والنحاة من حوله ، إذ وجد مادة العربية تتضخم بتقديرات