الصفحه ٣٢٤ : الكلمة ذاهبا مع الجمهور إلى أنه زائد على ماهيتها (٢). وذهب ابن مالك إلى أن الفعل الماضى قد يدل على
الصفحه ٣٤٤ : على همزة الاستفهام المعادلة
بأم مثل «أرجل فى الدار أم امرأة» (٥) واضطرب النحاة بإزاء قول الحكمى
الصفحه ٢٩ :
الخليل قد استولى عليه ، فلم يكد يترك فيه بقية لغيره وخاصة فى قواعد النحو
وأقيسته ، وبذلك غدا يونس
الصفحه ٣١ :
دقة تذهل كل من يقف على وضعه لعروض الشعر ورفعه لصرح النحو ورسمه المنهج
الذى ألّف عليه معجم العين
الصفحه ٣٢ : أن تقع فى العربية ، مميزا دائما بين ما استعملته
العرب منها وما أهملته ولم تنطق به ، على نحو ما ميز فى
الصفحه ٣٦ : ء ، وكان يرى أنه حدث فى الصيغة قلب ، إذ قدّمت ياء لفظة
جائى على الهمزة ، وذلك أن اسم الفاعل من الفعل الأجوف
الصفحه ٤١ : ولبّيك وسعديك مفعولات مطلقة لفعل محذوف ، وقد صيغت على
التثنية قصدا للتكثير ، فمعنى حنانيك مثلا تحنّنا بعد
الصفحه ٤٨ : عملها
فى الجواب ، لأن فعل الشرط ماض (١). والمثل الثانى منع العلم من الصرف إذا كان على وزن
فعلان مثلثة
الصفحه ٤٩ : بالبراهين الواضحة والحجج اللائحة ، فكلما وقف هذا الرجل
فى الدار على شىء منها قال : إنما فعل هذا هكذا لعلة
الصفحه ٦٣ : والسيرافى. وكان سيبويه من الثقة بحيث لم يطعن أحد فى شىء مما أنشده من
الأشعار المجهولة القائل ولا تعلق عليه
الصفحه ١٠٤ : الكلمة منصوبة على نزع الخافض
وأصلها كلمته من فاه إلى فىّ فحذفت من (٢). وكان سيبويه يذهب إلى أن كى المنصوب
الصفحه ١٦٥ : للكوفيين حين يزعمون أنهم كانوا يبنون قياسهم
دائما على السماع ، فقد كانوا يجافونه أحيانا ويضربون عنه صفحا
الصفحه ١٨٨ : أنبه تلاميذ
الكسائى بعد الفراء ، ويظهر أنه كان يتصدّر للتدريس والإملاء على الطلاب كما كان
يؤدب بعض أبنا
الصفحه ٢١٧ : لم الجازمة (١). وكان البصريون لا يجيزون أن تقع اللام المؤكدة فى خبر
لكن على نحو ما تقع فى خبر إن
الصفحه ٢٢٠ :
أخرى يسكّنها ، إذا تحرك ما قبلها فيقول ضربته ضربا شديدا ، وكان ينبغى أن
يحمل القراءة على هذه اللغة