الصفحه ١٦٢ :
لله معنى مقام أو أدناها
إن تمنّى العدى لك النقص بالقتل
فقد كان
الصفحه ١٦٣ : صلىاللهعليهوآله في إكرام الكرماء.
فقال عمر : قد وهبت لله ولك يا أبا
الحسن ما يخصّني وسائر الّذي لم يهبوه لك
الصفحه ٢٣٤ :
يأويه بعد فراخه وكر
بأشدّ من حزني عليك ولا
الخنساء جدّد حزنها صخر
الصفحه ٣٣١ : عليهالسلام عن عظم حوض النبيّ
عبدالله بن سنان
٢٢٠
سألت رسول الله
الصفحه ٣٢٧ : جابر ؟
جميل للكاظم عليهالسلام
٢٣٠
أتى يهودي إلى النبي
الصفحه ١٤٠ : فارساً ، ثمّ قتله عمر بن صبيح الصيداوي وأسد بن مالك (١).
ثمّ برز من بعده محمّد بن مسلم ، فقاتل
حتّى قتل
الصفحه ١٩٥ : أين ورثتم هذا العلم وليس بعد محمّد نبيّ
، ولا أنتم أنبياء ؟!
فقال : مِن قوله تعالى لنبيّه
الصفحه ١٤٢ :
ثمّ برز من بعده محمّد بن عبد الله بن
جعفر الطيّار ، فقاتل حتّى قتل عشرة أنفس ، ثمّ قتله عامر بن
الصفحه ١٢٠ :
فأنساكم ذكر الله العظيم ، فتبّاً لكم ولما تريدون ، إنّا لله وإنّا إليه راجعون ،
هؤلاء قوم كفروا بعد
الصفحه ١ : الحسين
بأصحابه.................................................. ١٦٥
قتال سويد بن عمر بن
أبي المطاع
الصفحه ٥ : الحسين
بأصحابه.................................................. ١٦٥
قتال سويد بن عمر بن
أبي المطاع
الصفحه ٢٠٢ :
فانقص مفاخرهم أو زدي
يعزّ على هاشم والنبيّ
تلاعب تيم بها من عدي
الصفحه ٢٤٣ : قلت لك : كم ترجو »
؟
قال : أن تجيء فيه مئتي دينار.
فأخرج له أبو الحسن عليهالسلام صرّة فيها ثلاث
الصفحه ٢٠٣ : لكنت أفعل ، ولكنّه نهي
أن يمسّها إلاّ نبيّ أو وصيّ نبيّ أو أهل بيت نبي ، ولكنّه مأذون لك أن تنظر إلى
الصفحه ٣٣٤ :
الإمام العسكري عليهالسلام
٢٩٦
لا ويل لك ، بل الويل لشانئك ، نهنهي عن
وجدك