الصفحه ١٨ :
اعتبار العلم بتذكية الجلد أو أخذه من بلاد الإسلام أو يد
المسلم.............. ٢٩٧
الحكم
الصفحه ٣٣ :
أنواع البلاء في الدارين.
وهكذا كان حكم الله سبحانه وتعالى أمام
من ظلم الحسين وقتله وانتهك حرمته
الصفحه ٤١ : الأبصار : ١٢٢ ، كفاية الطالب
: ٢٩٠ ، إحقاق الحق ١١ / ٥٦٧ ـ ٥٦٨.
احتفر
رجل من أهل نجران حفيرة فوجد
الصفحه ٤٢ : .
أكحل
النبي رجلاً في المنام من دم الحسين فعمي ، وذلك أنه حضر قتل الحسين.
نور الأبصار
الصفحه ٤٥ : بين يدي المختار ، جاءت حية وتخللت الرؤوس
حتى دخلت في فم ابن زياد وخرجت من منخره ودخلت في منخره وخرجت
الصفحه ٦٥ : محمد بن طاووس.
يتصل نسبه من قبل أبيه بالإمام المجتبى عليهالسلام ، ومن قبل أمه بالإمام الحسين
الصفحه ٩٤ :
وذكرنا شرحاً مختصراً عن البلدان
المذكورة في المتن ، ليحيط القارئ بواقعة الطف من بدايتها وحتى
الصفحه ١٢٩ : عليهالسلام من مكة متجهاً إلى الكوفة كتب إلى عمر
بن سعد أن يعود بمن معه ، فعاد ، فولاه قتال الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٤٥ : الرؤاسي ، أبو سفيان ، حافظ للحديث ، كان محدث العراق في عصره ،
ولد بالكوفة ، توفي بفيد راجعاً من الحج سنة
الصفحه ١٦٢ : أن يكون سبباً لحمل الحسين عليهالسلام لحرمه معه ولعياله : أنه لو تركهن
بالحجاز أو غيرها من البلاد كان
الصفحه ١٦٥ : فأطاعوه ، واشترى من عمر بن سعد آخرته بدنياه ودعاه إلى ولاية الحرب
فلباه ، وخرج لقتال الحسين عليهالسلام
في
الصفحه ١٧٥ :
____________
(٤٢) ر : عبد الرحمن
عبد ربه. والمثبت من ب. ع.
وهو عبدالرحمن بن عبد ربه ـ
رب ـ الأنصاري من بني سالم
الصفحه ١٨٣ : الحسين عليهالسلام : « أنت في إذنٍ مني ، فإنما تبعتنا طلباً للعافية
، فلا تبتل بطريقنا (٧٢) ».
فقال
الصفحه ١٩٦ :
فنزع السهم من نحره
، وقرن كفيه جميعاً (١٣٧)
، وكلما امتلأتا من دمائه خضب بها رأسه ولحيته وهو يقول
الصفحه ٢٠٢ :
قال الراوي (١٦٦) : ثم نادى عمر بن سعد في أصحابه (١٦٧) : من ينتدب للحسين فيوطئ الخيل ظهره (١٦٨