الصفحه ١٦ : .............................. ٢١٨
أفضلية قضاء صلاة الليل من تقديمها....................................... ٢١٩
لو تلبّس بنافلة
الصفحه ٤٦ : الحق ١١ / ٥٣٦ ـ ٥٣٩.
لما
قتل الحسين يبست الشجرة التي نبتت بإعجاز النبي وجفت بعد أن نبع من ساقها
الصفحه ٨١ :
ومصادر أخرى كثيرة ، نكتفي بهذا المقدار
منها.
ويمكن أن نتعرف على حياة السيد ابن
طاووس عند قرا
الصفحه ٨٥ : من فضل الله جل جلاله الذي دلني عليه.
وكتابه الإجازات كما عنه في البحار ١٠٧
/ ٤٢ ، وقال فيه : وصنفت
الصفحه ١١١ :
كان مولد الحسين عليهالسلام لخمس ليالٍ خلون من شعبان سنة أربع من
الهجرة.
وقيل : اليوم
الصفحه ١١٦ :
، ويستعظمونه ويرتقبون قدومه.
فلما توفي معاوية بن أبي سفيان (٣٠) ـ وذلك في رجب سنة (٣١) ستين من الهجرة ـ كتب
الصفحه ١١٧ : .
ثم بعث إلى
الحسين عليهالسلام ، فجاءه في
ثلاثين رجلاً من أهل بيته ومواليه ، فنعى الوليد إليه معاوية
الصفحه ١٢٤ :
وائل (٦١) وسائر شيعته من المؤمنين.
سلام الله عليك ، أما بعد ، فالحمد لله
الذي قصم عدوك وعدو
الصفحه ١٣٦ :
عمرو بن معدي كرب
الزبيدي (١٢٤)
:
أريد حياته ويريد قتلي
عذيرك من خليلك
الصفحه ١٣٧ :
من ذلك ذمام فآويته
، فأما إذ قد عمت فخل سبيلي حتى أرجع إليه وآمره بالخروج من داري إلى حيث شاء من
الصفحه ١٥٩ :
على نياتنا وبصائرنا
، نوالي من والاك ونعادي من عاداك.
قال : وقام برير
بن حصين (٢١٤)
، فقال
الصفحه ١٦٠ :
« يا دهر أفٍّ لك من خليل
كم لك بالإشراق والأصيل
من طالبٍ
الصفحه ١٦٦ : ؟ »
__________________
(٦) خديجة بنت خويلد
بن أسد بن عبدالعزى ، من قريش زوج رسول الله صلىاللهعليهوآله
الأولى ، وكانت أسن منه
الصفحه ١٧٢ :
بصاحبكم مسلم ، إذهبوا فقد أذنت لكم
».
وروي من طريق آخر قال : فعندها تكلم
إخوته وجميع أهل بيته
الصفحه ١٧٨ : أول من رمى ، وأقبلت السهام من القوم كأنها القطر.
فقال عليهالسلام
لأصحابه : « قوموا رحمكم الله إلى