الصفحه ١٠٦ : عيناه حتى تسيل على خده فيما مسنا من الأذى من عدونا في الدنيا
بوأه الله منزل صدقٍ ، وأيما مؤمن مسه أذىً
الصفحه ١١٥ :
فينسون ذكري ويقولون : نحن أهل التوحيد
من العرب.
فأقول لهم (٢٥) : أنا أحمد نبي العرب والعجم
الصفحه ١٢٢ :
ثم جاءه
عبدالله بن عمر (٥١)
، فأشار عليه (٥٢)
بصلح أهل الضلال وحذره من القتل والقتال.
فقال له
الصفحه ١٣٣ : إليه ودعوتني له من الأخذ بحظي من طاعتك والفوز
بنصيبي من نصرتك ، وأن الله لم يخل الأرض من عاملٍ عليها
الصفحه ١٣٥ :
وعمرو بن الحجاج
وقال : ما يمنع هاني بن عروة من إتياننا؟
فقالوا : ماندري ،
وقد قيل : إنه يشتكي
الصفحه ١٤٩ : السلام لما
فصل متوجهاً ، أمر بقرطاس وكتب :
بسم الله الرحمن
الرحيم
من الحسين بن علي إلى بني
هاشم
الصفحه ١٥٧ :
قال الراوي (٢٠٨) : وسار الحسين عليهالسلامحتى صار على مرحلتين من الكوفة ، فاذا (٢٠٩) بالحر بن يزيد
الصفحه ١٧٣ : أذرى ـ يفعل بي ذلك سبعين مرة ـ
ما فارقتك حتى ألقى حمامي من دونك ، فكيف (٣٣)
وإنما هي قتلة واحدة ثم أنال
الصفحه ١٩٧ : ، فوقفت عليه ،
فإنه ليوجد بنفسه ، فوالله ما رأيت قتيلاً مضمخاً بدمه أحسن منه ولا أنور وجهاً ،
ولقد شغلني
الصفحه ٢٥٠ :
زادوا (٢٠٤) على ما فعلوا بنا ، فإنا لله وأنا إليه
راجعون ، من مصيبة ما أعظمها وأوجعها وأفجعها
الصفحه ٦٧ :
هيء له بيتاً في
الجانب الشرقي من المدينة.
وحاول المستنصر العباسي أن يجر السيد
ابن طاووس إلى
الصفحه ٦٩ : عنهن السيد بافتخار : حفظن القرآن
وسن شرف الأشراف ١٢ سنة وفاطمة أقل من تسع ، وأوصى لهن نسختين من القرآن
الصفحه ٧١ :
مختصر كتاب ابن حبيب.
المنتقى في العوذ والراقى.
المواسعة والمضايقة.
القبس الواضح من
الصفحه ١٠٣ :
من أشرنا إليه فقال
:
لهم جسوم (١١) على الرمضاء
مهملة
وأنفس في جوار
الصفحه ١٢٦ :
الكتاب ، وهو آخر ما
ورد عليه عليهالسلام من أهل
الكوفة ، وفيه :
بسم الله الرحمن الرحيم
إلى