الصفحه ١٠١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله المتجلي لعباده من أفق
الألباب ، المجلي عن مراده بمنطق
الصفحه ١١٤ : فبارك له في قتله واجعله من سادات الشهداء ، اللهم
ولا تبارك (١٩)
في قاتله وخاذله ».
قال : فضج الناس في
الصفحه ١١٩ : أن يكون من حاشية المؤلف
على الكتاب ، وعلى أي حال فنحن ننقل الكلام بنصه كما في نسخه ع :
يقول علي بن
الصفحه ١٢١ :
فلما كان الغداة توجه الحسين عليهالسلامإلى مكة (٤٧) لثلاث مضين من شعبان سنة ستين.
فأقام بها
الصفحه ١٢٧ : الزبيدي.
(٧٦) محمد بن عمير
بن عطارد بن حاجب بن زرارة التميمي الدارمي ، من أهل الكوفة ، له مع الحجاج
الصفحه ١٣٠ :
وكان الحسين عليهالسلام قد كتب إلى جماعة من أشراف البصرة كتاباً
مع مولى له اسمه سليمان ويكنى أبا
الصفحه ١٣١ : المسلمين ويتأمر عليهم بغير
رضىً منهم (٩٩)
، مع قصر حلمٍ وقلة علمٍ ، لا يعرف من الحق موطئ قدمه ، فأقسم بالله
الصفحه ١٤٠ : من خلفه ، فخر إلى الأرض ، فأخذ
أسيراً.
فلما أدخل على عبيدالله بن زياد لم يسلم
عليه ، فقال له
الصفحه ١٥٤ : :
منزل معروف بطريق مكة من الكوفة ، وهي قرية عامرة بها أسواق بين واقصة والثعلبية.
وقال أبو عبيدة السكوني
الصفحه ١٧٧ : تنظرون.
إني
توكلت على الله ربي وربكم ، ما من دابة إلا هو آخذٌ بناصيتها ، إن ربي على صراط
مستقيم
الصفحه ١٨٢ : السماء حتى قتل جمعاً كثيراً من حزب ابن زياد ، وجمع
بين سداد وجهاد ، وكان لا يأتي إلى الحسين
الصفحه ١٩٢ :
يطلب شربة من ماء (١١١) فلا يجد ، حتى أصابه اثنتان وسبعون
جراحة.
فوقف يستريح ساعة وقد ضعف عن
الصفحه ٢١٦ :
يحب كل مختال فخور.
تباً لكم (٣٧) ، فانتظروا اللعنة والعذاب ، فكأن قد
حل بكم ، وتواترت من السما
الصفحه ٢٢٣ : (٧٦)
لبعض ذوي العقول ، يرثي بها قتيلاً من آل الرسول صلىاللهعليهوآله
فقال :
رأس
ابن بنت
الصفحه ٢٣١ :
قتلو بك التكبير والتهليلا (١١٧)
قال الراوي (١١٨) : جاء شيخ ، فدنا من نساء الحسين عليهالسلام