الصفحه ٢٠٣ : الأسر
فقال ابن زياد لعنه الله : من
أنتم؟
قالوا : نحن الذين وطئنا بخيولنا ظهر
الحسين حتى طحنا
الصفحه ٢٢٠ : وبين شهوات أنفسكم ، أتريدون أن
تأتوا إلي كما أتيتم إلى أبي من قبل؟! كلا ورب الراقصات ، فان الجرح لما
الصفحه ٢٢١ : إمرأة ، والمرأة لا
تؤاخذ بشيء من منطقها.
فقال لها ابن زياد : لقد شف الله قلبي
من طاغيتك الحسين
الصفحه ٢٢٩ : الأشجار فاستغفرت الله غفرها لك
، إنه غفور رحيم.
قال : فقال لي : أدن مني حتى أخبرك
بقصتي ، فأتيته ، فقال
الصفحه ٢٣٢ : ، فهل قرأت
هذه الآية : ( واعلموا أنما غنمتم من
شيء فان لله خمسه وللرسول ولذي القربى
)؟ (١٢٣) ».
قال
الصفحه ٢٣٥ :
لعبت هاشم بالملك فلا
خبر جاء ولا وحي نزل
لست من خندف إن لم
الصفحه ٢٤٣ : العرب تفتخر على العجم
بأن محمداً عربي ، وأمست قريش تفتخر على سائر العرب بأن محمداً منها ، وأمسينا
معشر
الصفحه ٢٥٣ :
الأحزان ، وأنست من
بعدهم بجلباب الأشجان ، ويئست أن يلم بي التجلد والصبر ، وقلت : يا سلوة الأيام
الصفحه ٣٨ :
العصافير من الأكل يوم عاشوراء.
مقتل الحسين ٢ / ٩١ ، إحقاق الحق ١١ /
٤٩٠.
سطع
النور
الصفحه ٤٣ : عليه الحسين بقوله : اللهم
اظمئه اللهم اظمئه ، فكان يصيح من الحر في بطنه والبرد في ظهره حتى انقد بطنه
الصفحه ٤٨ : إلى يوم القيامة ـ
قيام القائم ـ ورئيسهم ملك يقال له منصور.
لما
قتل الحسين ارتفعت حمرة من قبل المشرق
الصفحه ٤٩ : قبره
ليبكون فيبكي لبكائهم كل من في الهواء والسماء من الملائكة.
لما
كان أمير المؤمنين يتلوا هذه الآية
الصفحه ٧٠ :
فتح الأبواب بين ذوي الألباب ورب
الأرباب في الإستخارة وما فيها من وجوه الصواب.
فتح الجواب
الصفحه ٨٦ : عن راوي غير معروف
، هدفه هو أن يقرأ اللهوف في عاشوراء.
وذكر كلبرك من كتب السيد : المصرع الشين
في
الصفحه ٩٣ :
هدفنا في تحقيق هذا الكتاب هو ضبط نصه
وعرضه بصورة خالية من الأخطاء.
فاعتمدنا في تقويم نصه