الصفحه ٢٤٢ : ء ،
وإهانة ما بعدها إهانة ، واستخفاف بمكانة الرجل ، فرّد عليه ابن مسعود : لست كذلك
، ولكني صاحب رسول الله
الصفحه ٢٨١ : معاوية لم يجب الإمام بشيء
، وأخذ يتربص بالأمر ، وأعجله الرسول على الجواب فتلكأ ثم أرسل طوماراً إلى الإمام
الصفحه ٢٩٧ : الإصلاح ، فقالا
: « فهل معك عهد من رسول الله في هذا المسير ».
فأُرتج عليها الجواب. وقد يقال بأنها
قالت
الصفحه ٣٣٢ : ،
وقالوا قد محوتَ أنك أمير المؤمنين ، كأنك شككت في إمرتك لهم ، فأبان أن رسول الله
محا في صحيفة الحديبية
الصفحه ٦٧ : » ولكن علياً شجنة منه أيضاً قربى وأخوةً وروحاً ، فيتقدم لها دون
تردد ، ويفاتح الرسول بذلك دون إحجام؛ ولكن
الصفحه ١١٠ :
اركب فإن الله ورسوله عنك راضيان ، فبكى
عليٌّ عليهالسلام فرحاً بهذه
البشارة.
وسرية أخرى بقيادته
الصفحه ١٢٦ :
رسول الله أمامنا حيا وميتا ، فليدخل عليه فوج بعد فوج منكم فيصلّون عليه بغير
إمام ، وإن الله لم يبقض
الصفحه ١٣٨ : : « اتق
الله يا أبا بكر ...... فقد علمت أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال ونحن محتوشوه يوم بني
الصفحه ١٤١ : فليدعني لله
، وإن كان أعتقني لغير ذلك فها أنا ذا ، واما بيعته : فما كنت أبايع من لم يستخلفه
رسول الله
الصفحه ١٤٢ : القوم إلى المسجد ، فبدأهم
عمربقوله :
« أيها الناس : إن الله قد جمع أمركم
على خيركم ، صاحب رسول الله
الصفحه ١٤٨ : . والله ليتمن
الله عليكم هذا الأمر كما قال رسول الله ، ومن رابنا ضربنا عنقه ».
قال ذلك لأهل مكة عامة
الصفحه ١٥١ : إلا
حرباً ، ولو فعلتم ذلك لأتوني ؛ فقالوا : بايع وإلا قتلناك ، وإن رسول الله أوعز
إلى قبل وفاته ، وقال
الصفحه ١٦٠ : الناس ـ بالقرآن والسنة ـ
بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأفقههم وأفضلهم ، لكان قد أبان لها وجهة
الصفحه ١٦٥ : بسيفه ، مكدوداً في ذات الله ، مجتهداً في أمرالله ، قريباً من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، سيداً
الصفحه ١٦٧ : الإقدام ،
وأشركتم بعد الإيمان ، بؤساً لقوم ( نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُمْ
وَهَمُّواْ بِإِخْرَاجِ الرَّسُولِ