الصفحه ٣٤٧ :
، ويتصور له ابناء عبيد الله بن العباس ، فيتخذ له سيفاً من خشب يضرب به الوسائد
والنضائد حتى هلك على هذه
الصفحه ٣٤٨ : مستمرة لا يفرغ من بعضها حتى يقع في مثلها.
وكان الخارجون على الإمام وحكمه
يتناوبون المهمة واحداً بعد
الصفحه ٣٧٣ :
شعاع ، فقد صرت
جسراً لمن أراد الغارة من أعدائك على أوليائك ، غير شديد المنكب ، ولا مهيب الجانب
الصفحه ٤٠٠ :
بنعيم الدنيا ، ولا مسرفاً في ملبسه وطعامه ، بل أدركناه يلبس الخشن من الثياب ،
ويأكل الجشب من الطعام ، إن
الصفحه ٦٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، ولكنه يجيل خاطره بالأحداث؛ فهذا أبو بكر يخطبها من النبي ، والنبي متلبث بذلك
ينتظر بها القضا
الصفحه ٦٨ :
لشراء بعض
متاع البيت الجديد ، ويوحي لبلال بإصابة شيء من الطيب ، وتشرف أم سلمة زوج النبي
على جملة
الصفحه ٧٤ :
(٤)
عليٌ فارس المهمّات الصعبة
أفاقت قريش من سكرتها بعد بدر ، ووصلت
فلولها المنهزمة إلى مكة
الصفحه ١١٩ : عودته من حجة الوداع موجاتٌ من
الألم والصداع ، يصحب ذلك شيء من الحمى ، فيستولي عليه الضعف والانهيار
الصفحه ١٢٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وارتفع البكاء من منزله ثم أفاق صلىاللهعليهوآلهوسلم وفي نفسه لواعج من الأسى لا تنفك ، وفي
ذهنه
الصفحه ١٢٦ : ، وفعلوه.
وتولى عليّ والعباس وابنه الفضل وأسامة
بن زيد وأوس بن خولّي من الانصار دفنه ، ونزل علي القبر
الصفحه ١٤٧ : أول من جرّأ علينا الناس سعد بن
عبادة ».
وهذه الرواية تضع سعداً موضع الإتّهام ،
بل وتعدّه منحرفاً عن
الصفحه ١٥١ :
للحال من الزوال ،
وتريثاً في الأمر عن صلابة ، ولعله يشير إلى ذلك : « ويح الناس ... إن أقُلْ
يقولوا
الصفحه ١٥٤ :
وتنهاهى هذا الإحتجاج إلى الأنصار في
لحظته ، فكثر فيما بينها الأخذ والرد ، وهتفت لعلى من جديد : لا
الصفحه ١٥٥ :
على الباطل من عسى
أن يستجيب ، ولم تكن الاستجابة إلا معاذير وآهات ، ولم تجد النصره إلا خذلاناً
الصفحه ١٦٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم شيئا فدخلت عليه وهو في حشد من
المهاجرين والأنصار وغيرهم ، فنيطت