الصفحه ١٥٠ : أن يحدد موقعه
ثابتاً من عدة مواقف طرحها المناخ السياسي عليه :
١ ـ أن يبايع لأبي بكر دون قيد أو شرط
الصفحه ١٧٣ : الْخُسْرَانُ
الْمُبِينُ )
(٢)
وما الذي نقموا من ابي الحسن؟ نقموا منه
والله نكير سيفه ، وقلة مبالاته بحتفه
الصفحه ١٨٤ : إلى ما فيه من تناقض ، وأدرك ما عليه الناس من الفوضى ، وما تهيأه الأقدار
من الظروف الشاقة على الإسلام
الصفحه ١٨٥ : الصالحة من أتباعه
ومؤيديه ، بل ذهب إلى ما هو خليق به في صيانة الإسلام ، والإبقاء على أعيان
الصحابة من
الصفحه ١٩٩ :
بني هاشم كاد أن
يقطع ، اوشك على الإنفصام ، ولكنه يستمسك بطرف يمتد إلى زعيم الهاشميين ، ويستلهم
من
الصفحه ٢٢٢ : ، وتواكل المسلمون بذلك ، فأخذه عثمان وانصرف على كراهية من النبي.
٣ ـ قال ابن أبي الحديد : إن رسول الله
الصفحه ٢٢٩ :
تتحكم في المال ،
وقد مهدّ لهذا الحدث بقرارين مهمين ما كانا من ذي قبل :
الأول
: سماحه لكبار
الصفحه ٢٤٢ : في قوله تعريضاً بعثمان
، فيزود عثمان بما يطعنه به ، ويستزيد من عنده ما يشاء ، لا يتحرج من ذلك ولا
الصفحه ٢٤٤ :
ياسر ، ودفن في كثير
من الكتمان ، ومرّ عثمان من الغد بقبر جديد ، فسأل عنه ، فقيل إنه قبر ابن مسعود
الصفحه ٢٤٨ :
(١٠)
المسلمون ينقمون على عثمان ... والأمصار تتجمع
ورأى المسلمون أن عثمان قد عطل حداً من
حدود
الصفحه ٣٠٧ : مغنم لمنتصر ، وأرسل
من ينادي في أهل البصرة : من عرف شيئاً فليأخذه. وحاول بعض المتطرفين قتل عائشة
فأنكر
الصفحه ٣٠٩ :
وعبقرية : « فأيكم
يأخذ أمّه في سهمه؟ اقرعوا على عائشة لأدفعها إلى من تصيبه القرعة ».
فثاب الناس
الصفحه ٣٢٠ : .
ويتضح من هذا الكتاب أن معاوية لا يريد
إصلاحاً ولا صلاحاً بل اشتط به كل الشطط لإيراء الحرب ، واتكأ في ذلك
الصفحه ٣٣٩ :
منكم عشرة ، ولا
يفلت منهم عشرة ، وكان كما قال فما نجى من الخوارج إلا ثمانية أو تسعة ، ولم يقتل
من
الصفحه ٣٤١ : ، فكان أحدهما يهودياً ، والآخر مسلماً ، فأطلقوا اليهودي لأنه من أهل
الذمة ، واستوقفوا المسلم ، فسألوه عن