الصفحه ٥٦ : تفلحوا
» الشهادة فحسب ، ويطلب المؤازرة أيضا ، ويستنفر الضمائر بشيء من المودّة حينا ،
ومن التلويح بشيء آخر
الصفحه ٥٩ : الصعبة جدا ومثابرة ، ويجعل من نفسه دريئة للنبي ، ويروضّها اعنف الترويض
عزيمة ، ويمعن في المواساة إمعانا
الصفحه ١٠١ : النصر. النبأ الأول من بني جذيمة ، والنبأ الثاني من هوازن وثقيف.
فيرى نفسه وقيادته من الذين معه ، لا يريح
الصفحه ١١٦ : الحاج ، ويتجه كلٌّ إلى قصده ،
وينحو كلٌّ منحاه ، والموكب بعد في آلافه المؤلفة من المهاجرين والأنصار
الصفحه ١٢٥ : سذاجة وغفلة ،
وتصديق وتكذيب ، إلا أن هذا القول من عمر أثرّ أثره الوقتي في الاقل بالناس ، فكما
صرفهم عن
الصفحه ١٨٨ :
وأمثاله ، وسننه وآدابه ، حتى أملى ستين نوعاً من أنواع علوم القرآن ، وكان أول من
عني بذلك ، فإليه يرجع علم
الصفحه ٢٤٥ :
في غير مواضعها ،
وأنكر التصرف الكيفي في الأموال ؛ فقد أخذ عثمان عقد جوهر نفيساً من بيت المال
وحلّى
الصفحه ٣٠١ :
فقلت من هذا؟ لي :
إنه أبو أيوب الأنصاري صاحب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهؤلاء الأنصار
الصفحه ٣١٩ :
حسدتَ ، وعلى كلهم بغيتَ ، عرفنا ذلك من نظرك الشزر وقولك الهجر ، وتنفسك الصعداء
، وإبطائك عن الخلفاء في
الصفحه ٣٢١ : ، وغيره من
الكتب ، فردّه رداً عنيفاً ، جاء في جزء منه :
« وزعمتَ أني للخلفاء حسدتُ ، وعلى كلهم
بغيتُ
الصفحه ٣٨٩ :
أشدد حَيازيمكَ للمَوتِ
فإنَّ الموتَ لاقِيكَا
ولا تَجزَع من
الصفحه ٨٤ :
بعد الزهو والغرور ،
ولم يمنع هذا عمرا من تيهه وغطرسته ، ولم يهذّب من غلوائه واعجابه ، فاندفع يطلب
الصفحه ١٢٤ :
الحزن والفرح ، وظهر
عليها الأسى والرضا.
كان الإسرار الاول من النبي للزهراء : «
إن جبريل كان
الصفحه ١٢٩ : وايجاباً ، في كل ذالك
سيل من الوعيد تازة ، وصدام في الاحتجاج تازة أخرى ، تطيّيب للخواطر حيناً ،
وإغرا
الصفحه ١٣٢ :
ترضى العرب أن
تؤمركم ونبيها من غيركم ، ولكن العرب لا تولي هذا الأمر إلا قريشاً ، من ينازعنا
سلطان