الصفحه ١٧٧ : الكلام ، وألّحت
بالسكوت ، وحرصا على السؤال ، فحرصت على عدم الإجابة ، وأعاد أبو بكر حديث الإرض
وسهم ذوي
الصفحه ٢٧٦ : الضئيل
، وهي ليست من الضعف بأن يؤثر عليها هذا النفر المحدود.
تمت البيعة لعلي عليهالسلام ، وكانت رضا
الصفحه ٢٩٢ :
قال ابن رفاعة : فإن لم يتركونا ؛ قال
الإمام : امتنعنا منهم.
واستمع الحديث ابن غزية الأنصاري فهب
الصفحه ١٥٢ : حديث السن ، وهؤلاء مشيخة قومك ليس لك مثل تجربتهم ، وإنك إن تعش فأنت لهذا
الأمر خليق في فضلك ودينك وعلمك
الصفحه ١٨٩ :
الملاك متناثرة في
آثار السنن والحديث ، تكشف ، عن مقدرة الرجل الفقهية مما أجمع عليه أهل الإسلام
الصفحه ٢٣٥ :
الثلاثة هم : أبو ذر
الغفاري ، وعبد الله بن مسعود ، وعمار بن ياسر ، ولكل حديثه الخاص به ، ولكل
الصفحه ٢٥٣ : بالمرصاد لك يا عثمان » وخرج
الرجل من عثمان ساخطاً متبرماً ، وانتشر حديثه في الآفاق.
ولم تكن البصرة وحدها
الصفحه ٢٧٧ : الحديث بعينه هذا اليوم. والثاني أنه
يحملهم على منهج النبي وسبيلة لا تأخذه في ذلك لومة لائم.
الثانية
الصفحه ٣٢٥ : الضلالة ، لأنه وأمثاله من
الصحابة يروون الحديث المتواتر عن النبي :
الصفحه ٣٢٦ :
« يا عمار تقتلك الفئة الباغية ».
وقد شاع هذا الحديث في صفوف الشاميين ،
ورواه لهم : عمرو بن
الصفحه ٤٣ : ، ناهضة بعبء ثقيل من البحث العلمي الرصين ، نأمل أن تكون بعد
كمالها « موسوعة أهل البيت عليهمالسلام
» إن شا
الصفحه ١٥٧ : ابا بكر ، بفدك نحلتها ، وبإرثها من أبيها ، وبسهم ذوي القربى ،
تحاجج بمنطق القرآن ، وتناظر بلغة الوحي
الصفحه ٢٩٦ : سروراً عظيماً.
وكان حديث القوم مع القعقاع ـ إن صح ـ
لا يستقيم عملياً ، فقد تجاوز القوم الحدّ في سفك
الصفحه ٣٤٣ : بعضهم.
ولكل حدث من هذه الأحداث حديث خاص به ،
نحاول إجماله وإلقاء الضوء عليه دون الدخول في متاهة
الصفحه ١٠٠ : : أدرك سعدا
فخذ الراية منه ، وكن أنت الذي تدخل بها مكة ، فأدركه عليّ فاخذها منه ، ولم يمتنع
سعد من دفعها