الصفحه ٤٤ : الكوفة / النجف
الأشرف. لدراسة هذه المعالم الجديدة التي لم يسبق إليها من ذي قبل ، واليوم يقدم
لنا خمسة كتب
الصفحه ٣٦٢ : الإيمان ، وترعرع في
ظلال الوحي ، وألهم معالم القرآن.
السياسة الواضحة عند الإمام ، كتب لها
النجاح
الصفحه ١ : إلى ذلك انتشار الأفلام والكتب الّتي تهين الإسلام وتتعدى
على حرمته وتصوّر النبي الأكرم
الصفحه ١٨ : ....................................... ٥٠٩
أحاديث التحريف في كتب
أهل السنّة ..................................... ٥١٠
اقتراح للمتسرّعين
الصفحه ٢٠ : إلى ذلك انتشار الأفلام والكتب الّتي تهين الإسلام وتتعدى
على حرمته وتصوّر النبي الأكرم
الصفحه ٣٧ : ....................................... ٥٠٩
أحاديث التحريف في كتب
أهل السنّة ..................................... ٥١٠
اقتراح للمتسرّعين
الصفحه ٤٨ : يجيب عن السؤال : من هو
علي بن أبي طالب؟
وكانت مصادر هذه الدراسة كتب السيرة
والتاريخ والمغازي لدى
الصفحه ١٢٢ : ما
به هدرا ، ولو كتب لأوصى لمن يقوم مقامه ، ولكن
الصفحه ١٢٣ :
القوم شاؤوا غير ذلك
، وهذا أمر يطول الوقوف عنده ، ويكثر الجدل حوله ، ولكني أشرت إليه ملخصا من كتب
الصفحه ١٨٨ : القضاء
والإفتاء فرض عليّ وجوده العلمي رغم الضباب الكثيف المهيأ لحجب مسيرته العلمية
أيضاً ، وكتب التأريخ
الصفحه ١٩٣ : كتبه عثمان
وأقره عليه حينما غشيه الموت.
« أما بعد فإني قد استخلفت عليكم ابن
الخطاب ».
ودخل على
الصفحه ٢١٦ : ، وزهداً فيما تنافستموه من زخرفة ».
وغادر علي المسجد ، وقرأ قوله تعالى :
سـ ( يَبلُغَ الكِتَـبُ أَجَلَهُ
الصفحه ٢٢٨ : مخيّر ، وأن مروان وحده وليّ
الأمر ، وأن الكتب تصدر عن مروان بختم عثمان ، وأن الحرمات تنتهك بإرادة مروان
الصفحه ٢٣٧ : ، فما كان من عثمان إلا أن استجاب لهذا
النداء ، وكتب إلى معاوية :
أن أحمل إليّ جندباً على أغلظ مركب
الصفحه ٢٤٥ : يدري ما يقول.
وكتب المسلمون كتاباً لعثمان ، استعرضوا
فيه أعمال عثمان ، وسوء حالة الرعية ، وظلم