الصفحه ١١٤ : محمد في قومه
وأصحابه؟ أهو من الحساسية بحيث يخترق هذا الغشاء الرقيق بينه وبين جملة من ذوي
الأحلام والخطر
الصفحه ١٢٥ : لا يموت ، ثم تلا :
( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ
رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن
الصفحه ١٢٧ : بأصداء الفاجعة سهولها وجبالها ، واهتزت بفادح المصاب
ظلالها وأفياؤها ، وسرى النعي في كل مكان ... مات محمد
الصفحه ١٣٢ : محمد وميراثه ، ونحن أولياؤه وعشيرته إلا مدّلٌ بباطل ، أو متورّط في هلكة.
وكان عمر ـ كأبي بكر من ذي
الصفحه ١٣٧ : :
« يا أبا الحسن : هذا محمد قد مضى إلى
ربه ، وهذا تراثه لم يخرج عنكم ، فابسط يديك أبايعك فإنك لها أهلٌ
الصفحه ١٤٩ : قريش أن
تؤتيناه ».
فأسترجع خالد قائلا :
« يا ويح قريش ... وهل في الناس أحد
أولى بمقام محمد منك
الصفحه ١٥٢ : أعصابه ، وتهاوت أحلامه ، فعلي يجبهه مصارحا :
« الله الله يا معشر المهاجرين ...
تخرجون سلطان محمد في
الصفحه ١٥٦ :
الأوس ، وقنفد مولى
عمر ، ولفيف من مسلمة الفتح ، واقتحموا دار فاطمة بنت محمد ، ولوحوا « بالنار » لا
الصفحه ١٦٠ : سيرة نضرة متكاملة
، أضفى عليها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
برداً من الخلق المحمدي ، وأدّبها بأدبه
الصفحه ١٦٢ : طاعته ، ووضع العقاب على معصيته، ذيادة لعباده عن
نقمته ، وحياشاً لهم إلى جنته ؛ وأشهد أن أبي محمد
الصفحه ١٦٥ :
وتعالى بابي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، بعد اللتيا والتي ، وبعد أن مني ييهم
الرجال وذؤبان العرب
الصفحه ١٦٩ : وعمومه من ابي وابن عمي ، فدونكها مخطومة مرحولة ، تلقاك يوم حشرك ، فنعم
الحكم الله ، والزعيم محمد
الصفحه ١٧١ : السيد المرتضى علم الهدى ( ت : ٤٣٦ هـ
) والشيخ الاكبر أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسى ( ت :٤٦٠ هـ ) ثم
الصفحه ٢٢٣ : وعشرين وبقي فيها إلى سنة أربع وثلاثين حينما ثار عليه محمد
بن أبي حذيفة بن عتبة فتولى عنه إلى عسقلان
الصفحه ٢٢٤ :
بقتله وكان أسيراً في غزوة بدر ، فقال : أأقتل دون قريش؟ فمن للصبية يا محمد؟ فقال
النبي : النار