الصفحه ٦١ : غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ
تَكُونُ لَكُمْ وَيُرِيدُ اللّهُ أَن يُحِقَّ الحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ
الصفحه ٧١ :
الآيتين في حق علي عليهالسلام.
وعن ابن عباس : كانت مع علي أربعة دراهم
، فتصدق بواحد ليلاً ، وبواحد
الصفحه ٩٧ : مِّنَ الْحَقِّ )
(١).
وبمثل هذه السرّية خرج النبي من المدينة
في عشرة آلاف ، وأعطى الراية العظمى لعلي
الصفحه ٩٨ : النفس منها شيء ، فنهره العباس : ويلك تشهد شهادة
الحق قبل والله أن تضرب عنقك. فيتشهد أبو سفيان مستسلما لا
الصفحه ١١٢ : والحسين عليهمالسلام ، فما باهلهم نصارى نجران لما علموا من
الحق وإن كتموه. وقال النبي
الصفحه ١٣٨ :
المطلق. أُغلق هذا الباب إذن ، وبقيت جبهة من المعارضة لم تبايع ، وترى الحق فى
علي عليهالسلام ليس غير
الصفحه ١٤٠ :
الحق والباطل ، وهم
الأئمة الذين يقتدى بهم ، وقد قلت ما علمت ، وما على الرسول إلا البلاغ المبين
الصفحه ١٤٢ :
فقال المقداد : « فهذا والله خير ،
وليردّن الحق إلى صاحبه ».
وتساءل سلمان : « فان أبى الرجل
الصفحه ١٤٧ : الملتهبة ، وغمرة من الشؤون النفسية الجيّاشة ، بين لهفةٍ على ضياع
الحق ، وخشيةٍ من اضطراب الأمر ، وقلق من
الصفحه ١٥٣ : :
« وإنه والله لفينا يا أبا عبيدة ، إنه
لفينا فلا، تتبعوا الهوى فتضلوا عن سبيل الله ، وتزدادوا عن الحق
الصفحه ١٥٩ : فوق هذا كله ، فلا تردد ولا هوادة
، وهكذا كان.
هذا المال الطائل العريض من النحلة ،
وهذا الحق المفروض
الصفحه ١٦١ : ءً حسناً ،
إحقاقاً للحق ، وإرضاءً للضمير ، وصونا لمعالم الدين من الإنحراف ، وإلا فهي أعلا
جانباً ، وأكرم
الصفحه ١٧٤ : ) (٤).
ويحهم ( أَفَمَن يَهْدِي إِلَى
الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمَّن لاَّ يَهِدِّيَ إِلاَّ أَن يُهْدَى
الصفحه ١٧٦ : أنهم يحسنون صنعاً إلا أنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون ، فالحق احق ان
يتبعّ.
٧ ـ ولخصت الزهرا
الصفحه ١٨٠ : عن سوء ظن بما وعد الله
الصابرين ... فبعين الله تدفن ابنتك سراً ، ويهضم حقها ، وتمنع إرثها ، ولم يطل