الصفحه ٢٤١ : خميس فيقول :
« إن أصدق القول كتاب الله ، وأحسن
الهدي هدي محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٤٦ : محمد بن أبي حذيفة ، جده لأبيه عتبة فارس المشركين ببدر
، وهو ابن خال معاوية ، وهو ربيب عثمان في بيته
الصفحه ٢٦١ : بعلي عليهالسلام ومحمد بن مسلمة ، فأنجداه بالوساطة
الكريمة ، ووعدهم برفع المظالم ، وقضاء الحوائج
الصفحه ٢٦٢ : والحسين عليهماالسلام
، وعبد الله بن عمر ، وعبد بن الزبير ، ومحمد بن طلحة ، وكان أميرهم ابن الزبير
الصفحه ٢٧٦ :
وأبى البيعة زيد بن
ثابت وهو عثماني الرأي فيما يزعم ، ومحمد بن مسلمة وهو يحب أن يعتزل فيما يرى
الصفحه ٢٨٧ : عائشة هيئة استشارية من عبد الله
بن الزبير ، ومحمد بن طلحة ، ومروان بن الحكم ، ويعلى بن أمية ، وعبد الله
الصفحه ٢٩٠ : يؤنبه ويعنفه ويلومه ويزجره ، وكان
الحسن بن علي عليهماالسلام
، وعمار بن ياسر ، ومحمد بن أبي بكر أول من
الصفحه ٢٩٤ : للسلام على أبيه بالإمارة ، ومحمد بن طلحة يدعو
للسلام على أبيه بالإمارة أيضاً ، وعائشة قلقة بين هذا وذاك
الصفحه ٢٩٧ : :
« يا أبا محمد قتلتم عثمان غير مؤامرين
لنا في قتله ، وبايعتم علياً
الصفحه ٣٣٩ : يتحدث عنه
المؤرخون ، بأنه قال للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يوم حنين عند قسمة الغنائم : « اعدل يا محمد
الصفحه ٣٩١ : بالمسلمين : الصلاة الصلاة ، بما رواه أبو الفرج عن أبي
مخنف عن عبد الله بن محمد الأزدي ، قال : إني لأصلي في
الصفحه ٣٩٢ : عدو الله ماذا صنعت ، لقد أهلكت أمة محمد ، وقتلت خير الناس بعد رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو
الصفحه ٣٩٣ :
الجميل ، وكان الإمام في هذه اللحظات الحرجة متيقظاً تماماً فلم ينسَ النصح لأمة
محمد ، والتفت إلى أبنائه