الصفحه ١٣٤ : ، بل
انخرطوا في سواد العرب ، وأسدل الستار على جهادهم وجهودهم.
وامتنع سعد عن البيعة في فريق من قومه
الصفحه ١٧١ :
لبئس ما تأولتم ،
وساء ما به أشرتم ، وشر ما منه إعتضتم ، لتجدّن والله محمله ثقيلاً ، وغبّه وبيلاً
الصفحه ١٧٢ : عليهماالسلام
، وكذلك ابن ابي الحديد ، ذلك في « السقيفة » وهذا في « شرح النهج » وسواهما من
المؤرخين قالوا
الصفحه ١٧٩ : عليهالسلام
، وحنطها بفاضل حنوط رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وصلى عليها ، وأخرجها بعد هزيع من الليل
الصفحه ٢٠٤ : يذهبوا بالنبوة بذخاً وشمخاً حتى
يذهبوا لذلك بالخلافة ، وأن هذا المنطق ليس من الدين في شيء ، أما أن العرب
الصفحه ٢٠٦ : ، ولا يعدو رأيه في إشارة ، ولا يأنف أن يجلس منه مجلس المستفيد ، ولا
يسمح لأحد أن يتطاول بحضوره ؛ وكان
الصفحه ٢١٦ :
المسرحية المعقدة ، ولماذا عرضها على علي إذن.
وقطع عليٌّ النزاع بقوله : « لقد علمتم
أني أحق الناس بها من
الصفحه ٢٤٩ : بين الناس في التأليب
على عثمان ، ويأمر بقتله وهو أحد رجال الشورى ، فيستمع منه هذا ، ويستجيب له ذاك
الصفحه ٢٥٠ : عائشة : يا مروان إني في شك من
صاحبك ، والله لوددت أنه في غرائري هذه وأني أطيق حمله حتى ألقيه في البحر
الصفحه ٢٦٧ :
« استأثر فأساء الأثرة ، وجزعتم فأسأتم
الجزع ، ولله حكم واقع في المستأثِر والجازع » (١).
وهذا من
الصفحه ٢٧٨ : الله أحسن الجزاء ،
فإذا كان الغد فاغدوا علينا إن شاء الله ، ولا يتخلفنّ أحد منكم عربي أو عجمي كان
من
الصفحه ٢٩٣ : حين غرة ، ولا يبغت بمفاجأة ، وبهذا يكون قد
أحكم أمره إحكاماً دقيقاً ، ومعه شيوخ المهاجرين والأنصار من
الصفحه ٢٩٥ : الأمر إذا لم
يقم الحد على قاتليه. قال القعقاع فإنكم : قد قتلتم من قتلة عثمان ستمائة رجل في
البصرة إلا
الصفحه ٢٩٦ : لها ،
ومتحصناً قدر المستطاع ، وتأهب للحرب حسب الإمكان ، وأراد أن يخبر أهل البصرة بحديث
القوم ، فبعث من
الصفحه ٣٤٣ : .
والمظهر الثاني ، ويكمن في حركات
الخوارج المتتالية من هنا وهناك ، تعيث فساداً في الأرض ، وتعلن العصيان