الصفحه ٣٠٨ : الدور وأغلقت عليه الأبواب ، فهو لأهله. وما كان لهم من مال في
أهليهم فهو ميراث على فرائض الله ، لا نصيب
الصفحه ٣١٦ : ، يستصفي ما يشاء ومن يشاء بما يشاء من القبائل بالمصاهرة تارة
، وبالأموال تارة ، وبهما وبالتقريب من
الصفحه ٣٢٢ :
وخالك وجدك وأهلك
وما هي من الظالمين ببعيد ».
وهكذا توالت الرسائل بين الإمام ومعاوية
، ومعاوية
الصفحه ٣٢٥ : ، فيسقى لبناً فيكبر ويقول :
« أنبأني رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن آخر زادي من الدنيا ضياح من
الصفحه ٣٢٦ : جعفراً لأنه أخرجه إلى
مؤتة.
وقتل في اشتداد القتال وعند مصرع عمار
وذو الكلاع الحميري من أهل الشام
الصفحه ٣٣٥ : في الأمر ، وقد كثرت آراء المؤرخين
فيما تفاوضا فيه ، فذهبوا في ذلك أكثر من مذهب. ولكن المؤكد أن
الصفحه ٣٥٤ : من النفير ، فالزعيم
يجتمع إلى أنصاره يحرّضهم على القتال ، والموجّه يدعو أتباعه إلى النضال ، والأخ
الصفحه ٣٥٧ : من هذه النعل. طبعاً وقطعاً ، فالحكم ليس غاية عند الإمام بل
هو وسيلة إلى تطبيق قانون السماء في الأرض
الصفحه ٣٦٥ : تحركت في نفوسهم
النخوة ، وعادت إليهم الجاهلية ، فالثأر من جهة ، والأحقاد من جهة أخرى ، وتضييع
النظام
الصفحه ٣٧١ : ، كيما يكون بكم
ردءاً ، ودونكم مردّاً ، ولتكن مقاتلتكم من وجه واحد أو اثنين ، وأجعلوا لكم رقباء
في صياصي
الصفحه ٣٩٦ : ألحانها
ونظمت حبي اغرودةً
فهذا فؤادي ديوانها
وناجيت حبك من فرحتي
الصفحه ٣٩٧ : سار ركبانها
تدرجت من عالم مشرق
ذكا لم تدنسك أدرانها
ولولا وجودك
الصفحه ١ : وكالات
الأنباء ، ومع ذلك كله لا نرى ولا نسمع استنكاراً شديداً مقروناً بحماس من دار
الندوة وروّادها ، أضف
الصفحه ٢ : وأهله
وتذلّ بها النفاق وأهله ، وتجعلنا فيها
من الدعاة
إلى طاعتك ، والقادة إلى سبيلك
وترزقنا بها
الصفحه ٧ : عليهالسلام : ( إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي ) مع قوله سبحانه : (
إِنَّهُ
لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ ) ؟ ١٤٣
لا دلالة