الصفحه ٣٤٤ :
بلغه أن علياً عليهالسلام
يعدّ العدّة للعودة إلى صفين ؛ فاتخذ لنفسه منهجاً جديداً بتسيير قطع من جيش أهل
الصفحه ٣٥٢ : لولاية أعظم ، ومنصب أجل ما يدرينا ـ يعزله بمحمد بن أبي بكر
فيصلَ إلى مصر ، ويأمره الإمام بقتال من لم يكن
الصفحه ٣٥٦ :
من الموالي ، وما
بررت الغاية عنده الوسيلة ، بل سلك نهج رسول الله القائل في حجة الوداع : « أيها
الصفحه ٣٦٦ : ، ولا تطغيه السلطة ، وإنما هو رجل من الناس لا يتعالى ولا يتطاول ،
قد خفض جناحه للمسلمين ، وألان أكتافه
الصفحه ٣٦٨ :
« أأقنع من نفسي ،
بأن يقال : هذا أمير المؤمنين ، ولا أكون لهم أسوة بجشوبة العيش ومكاره الدهر
الصفحه ٣٨٠ :
فينتزع حب المال من النفوس ، وشهوة
الحكم لدى الطالبين ، والتقوقع على الذات عند السواد. فقد بُلي
الصفحه ٣٩١ :
بخير الناس طراً أجمعينا
قتلتم خير من ركب المطايا
وذللها ، ومن ركب السفينا
الصفحه ٦ : ؟ ...................................... ١١١
٥. ما هي النتيجة من
هذا الصراع ؟ .................................... ١١٢
التفسير الباطل للآية
الصفحه ٢٥ : ؟ ...................................... ١١١
٥. ما هي النتيجة من
هذا الصراع ؟ .................................... ١١٢
التفسير الباطل للآية
الصفحه ٦٤ : ء الأسرى ، فينتقلون - بعض
الشيء - من حياة الجفاف المحض إلى يسير من الدعة والخفض.
وكان عليٌّ عليهالسلام
الصفحه ٨٢ :
إليه بالبنان ،
وبطلا من أبطال هذا المناخ القتالي ، فطار صيته في الآفاق ليطل به ذلك على غزوة
الصفحه ٩٥ : منه
كيد ظالم ؛ وأجمع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أمره على الخروج بالسيف ، وأعلن النفير العام
الصفحه ١٠٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى الناس ببعض وجهه ثم نادى : أينما عاهدتم الله عليه؟ فأسمع أولهم آخرهم ،
فتراجعوا إليه في لفتة من
الصفحه ١٢١ : اللحظات الحاسمة من مرض رسول الله وهو ممرضه ، أنه معافى أو في طريقه
الى ذلك ، فهذا أبو بكر يغادر الى السنح
الصفحه ١٣٦ : عليهالسلام :
« لنا برسول الله يا عم شغل ».
وهذا هو الأمثل من علي في تلك اللحظات.
وقيل : إن عليا قال