الصفحه ٢٦ :
٢. عصمة
شيخ الأنبياء نوح عليهالسلام
والمطالبة بنجاة ابنه العاصي ................. ١٤٢
كيف يجتمع قول نوح
الصفحه ١٣٦ : علي ، فقد لفته بقوله :
« يا ابن أخي ، أمدد يدك أبايعك ، فيقول
الناس عمّ رسول الله بايع ابن عم رسول
الصفحه ١٦٧ : يَنقَلِبُونَ )
(٣) وأنا ابنة
نذير لكم بين يدي عذاب شديد ( اعْمَلُواْ عَلَى مَكَانَتِكُمْ
إِنَّا عَامِلُونَ
الصفحه ٢١٤ : .
وخلا عبد الرحمن بسعد وابن أخته المسوّر
بن مخرمة وكان هواء مع علي ، وجميعهم من بني زهرة ، فأراد عليّ
الصفحه ٢٢٢ : ، وتواكل المسلمون بذلك ، فأخذه عثمان وانصرف على كراهية من النبي.
٣ ـ قال ابن أبي الحديد : إن رسول الله
الصفحه ٢٣١ : وسنة نبيه وسيرة الشيخين ؛ فلما نظر عبد الرحمن إلى
عظمة البناء ، وألوان الطعام ، قال : يا ابن عفان : لقد
الصفحه ٢٣٦ :
والبناء في الشام ، ويشاهد مروان بن الحكم يحتجز من الفيء ما لا يوفيه الحساب ،
ويلفي ابن أبي سرح يتمتع بخمس
الصفحه ٢٤٢ : ء ،
وإهانة ما بعدها إهانة ، واستخفاف بمكانة الرجل ، فرّد عليه ابن مسعود : لست كذلك
، ولكني صاحب رسول الله
الصفحه ٢٤٥ : بينك وبينه ».
وقال عمّار : أشهد الله أن أنفي أول
راغم من ذلك. فقال عثمان : أعليّ يا ابن المتكا
الصفحه ٢٥٠ :
وهي ابنة خليفتهم
الأول ، وكانت تقول محرضة على عثمان : اقتلوا نعثلاً فقد كفر. ونعثل هذا أحد يهود
الصفحه ٢٥٢ :
تخيرته ، ومعاوية تخيرته ، وابن عامر تخيرته ، وابن أبي سرح تخيرته ، منهم من نزل
القرآن بذمّه ، وأباح رسول
الصفحه ٢٥٥ : وسمعت وصحبت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وما ابن أبي قحافة بأولى بعمل الحق
منك ؛ ولا ابن الخطاب
الصفحه ٢٦١ : عثمان في الدار ، فاستنجد عثمان بأمراء الأجناد للمنع عنه ، والذب دونه ،
فتراخى معاوية ، وتربص ابن أبي سرح
الصفحه ٢٩١ : »؟
فقال الإمام : إن أريد إلا الإصلاح ، إن
قبلوا منا ، وأجابونا إليه ».
قال ابن رفاعة : فإن لم يجيبونا
الصفحه ٢٩٢ :
قال ابن رفاعة : فإن لم يتركونا ؛ قال
الإمام : امتنعنا منهم.
واستمع الحديث ابن غزية الأنصاري فهب