الصفحه ١٠٥ :
، وجيء بالاسراى مكتفين بين يديه ، وسيقت إليه الغنائم ، وأفواج هوازن في هرب
وفرار ، فما طلع الصباح على
الصفحه ١٣٧ : مناف لم تختلف عليك قريش ، واذا بايعتك قريش لم
يختلف عليك بعدها أحد في العرب ».
ويصّرعلي عيله السلام
الصفحه ١٤٥ : الزهراء في إنعطاف تأريخيٌّ
٣
ـ شكوى الزهراء وخطبها يشقّان عنان السماء
٤
ـ الثورة المضادة للإسلام
الصفحه ١٦٧ : ، ونجوتم من الضيق بالسعة ، فمججتم ما وعيتم ، ووسعتهم الذي تسوغتم فـ ( إِن تَكْفُرُواْ
أَنتُمْ وَمَن فِي
الصفحه ١٧٣ : ، وشدة وطاته ، ونكال وقعته ، وتنمره في ذات
الله عزّ وجلّ ، وتاالله لو مالوا عن المحجة اللائحة ، وزالوا عن
الصفحه ١٨٢ : ولكن لغير الخليفة الرسمي
، فهي موقوفة كما تشير إليه بعض النصوص ، حتى قال قائلهم : أين الذي بخبختم له في
الصفحه ٢١٦ : غيري ، والله لأسلمن ما سلمت أمور المسلمين ، ولم يكن فيها
جور إلا عليّ خاصة ، التماساً لأجر ذلك وفضله
الصفحه ٢٤٧ : لعثمان ، وكان جملة من المهاجرين والأنصار في المدينة يقعون بعثمان ،
وتألب الجميع على عثمان ، فكانت النهاية
الصفحه ٢٥١ : العاص : أنا أبو عبد الله : قد يضرط العير
والمكواة في النار ، ثم مر بهم راكب آخر ، فسألوه عن عثمان ، فقال
الصفحه ٢٥٥ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ما لم ينالا ، ولا سبقاك إلى شيء.
فالله الله في نفسك ؛ فإنك والله ما تبصّر
الصفحه ٢٦٣ : :
« أي عباد الله ، يالله للمسلمين ، إني
إن قعدت في بيتي قال لي : تركتني وخذلتني ، وإن تكلمت فبلغت له ما
الصفحه ٢٧٥ : لا يتخلف
أحد ، وكأنه أراد كما في بعض المرويات أهل بدر بخاصة ، فلم يبق بدري إلا أتى علياً
، وقالوا له
الصفحه ٢٨٤ :
وإنه لفي ذلك ، إذ
بلغه إجتماع عائشة وطلحة والزبير في مكة ، وهم يريدون البصرة بجمع ممن تخلف عن
الصفحه ٢٩١ : الملاحظ في عدة
مواقف ، فقد استوقفه بن رفاعة قائلاً : « أي شيء تريد؟ وإلى أين تسير يا أمير
المؤمنين
الصفحه ٢٩٣ : عائشة إلا أن أدخلها في
بني هاشم.
وأعلن الإمام الحرب بعد أن أعذر ،
وأخذلها أهبتها ، حتى لا يؤخذ على