الصفحه ٣٤ :
الفصل الثالث
في إطاعة السلطان وعدالة الصحابة
إطاعة
السلطان بين الوجوب والحرمة
الصفحه ٥٦ : لا يهدأ ، والسخرية في القول والعمل يتحدان بمنظور واحد ،
والخوف يملأ نفوس المسلمين ، فلا النهار مشرق
الصفحه ٦١ : لمحمد أن يستريح أو يريح ،
فقدره أن يناضل ويكافح ويستميت ، ففي العام الثاني من الهجرة ترسل قريشا عيرها في
الصفحه ٦٦ :
المتواترة تقول إنه
قتل نصف قتلى المشريكن ، وشارك في جملة من النصف الآخر ، فهو وحده قد أحرز خمسة
الصفحه ٦٧ :
(٣)
عليٌ في عنفوان شبابه ومرحلة الزهد والإيثار
وها هو الفتى في عنفوان شبابه ، ومقتبل
رجولته
الصفحه ٨٤ :
البراز ، ولا مجيب ، يشق صدى صوته البيداء ، والمسلمون في ذهول ، وكأن على رؤوسهم
الطير ؛ ولكن القائد الواثق
الصفحه ٩٢ :
على وضع الحرب عشر سنين يأمن فيها الناس ، ويكفّ بعضهم عن بعض .. ».
وهكذا عاد صلح الحديبية موثقا
الصفحه ٩٦ : يديها الإمام الحسن وهو صبي يدرج ، وقال
للإمام :
يا علي : إنك أمس القوم بي رحما ، وقد
جئت في حاجة
الصفحه ٩٩ : في قومه.
فقال النبي : « من دخل دار أبي سفيان
فهو آمن ، ومن أغلق عليه بابه فهو آمن ، ومن دخل المسجد
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
خالد بن الوليد في سرية من المسلمين تتجاوز ثلاثمائة مقاتل من المهاجرين والأنصار
وفيهم عبد الرحمن بن
الصفحه ١٣٩ : أبوذر في صلابته المعهودة فقال :
« لقد علمتم وعلم خياركم أن رسول صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : الأمر
الصفحه ١٥١ :
للحال من الزوال ،
وتريثاً في الأمر عن صلابة ، ولعله يشير إلى ذلك : « ويح الناس ... إن أقُلْ
يقولوا
الصفحه ١٦٤ :
الوالدين وقاية من
السخط ، وصلة الأرحام منسأة في العمر ، والقصاص حقناً للدماء ، والوفاء بالنذر
الصفحه ١٧٨ : ساعة بعد ساعة ، ولم يطل بها المقام بعد أبيها إلا ستة أشهر في أكثر
الروايات مدة ، وأطولها زمناً.
ثم
الصفحه ١٨٩ :
الملاك متناثرة في
آثار السنن والحديث ، تكشف ، عن مقدرة الرجل الفقهية مما أجمع عليه أهل الإسلام