الصفحه ٧٧ : اللواء باليسرى فيقطعها ، ويضمه إلى عضديه ،
فينفذ الرمح في صدره ، ويقتل مصعب ويسقط لواء المسلمين ، ويرفعه
الصفحه ٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بسرعة مذهلة ، ودعا قائلا :
« اللهم خذ العيون والأخبار عن قريش حتى
نبغتها في دارها » وبث العيون
الصفحه ١٠٣ : على الحرب ، فأعلن الحرب على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ابتداءً ، ونزل ( حنين ) في ثلاثين ألفاً
الصفحه ١٢٢ : ما يخبىء المستقبل لهذه الأمة ، فأراد أن يستوثق من الأمر ، وأن يبلغ ما يجب
عليه في تلك اللحظات القصيرة
الصفحه ١٣٤ : ، بل
انخرطوا في سواد العرب ، وأسدل الستار على جهادهم وجهودهم.
وامتنع سعد عن البيعة في فريق من قومه
الصفحه ١٤٧ : لا
يطلبها لنفسه ، هذا هو التعليل في أكبر الظن. وقد يقال بأنه أرادها لنفسه ظاهراً
ليستولي على الأمر
الصفحه ١٦١ : العام في ظلامتها ، إذ اقتحمت
عليه مسجد رسول الله في تمام الأهبة ، فاحتجت وحرّضت واستصرخت وأبلت بلا
الصفحه ١٦٣ :
الإمم فرقاً في
أديانها ، عكفاً على نيرانها ، عابدة لأوثانها ، منكرة لله مع عرفانها ، فأنار
الله
الصفحه ١٦٩ :
في حياته ، هذا كتاب
الله حكماً عدلاً وناطقاُ فضلاً ، يقول : ( يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ
آلِ
الصفحه ١٧١ : المومنين بكلام شجّي قالت في آخره :
« ما كففت قائلا ، ولا أغنيت طائلا ...
ويلاي في كل شارق ، ويلاي في كل
الصفحه ١٩٧ : منع علي عليهالسلام
من الحركة والحرية فمن يستطيع إذن بعده من البوح عما في نفسه ، ومن يقوى على
التفكير
الصفحه ٢٠٣ :
العشرين ، وكان عمر
يخاطبه بالأمير ؛ وهلا كرر الثاني عند ترشيحه لعثمان في حبه لبني أمية ، وإيثارهم
الصفحه ٢١٢ :
فأجاب برواية ابن قتيبة في الإمامة
والسياسة : « والله ما يمنعني أن أستخلفك يا سعد إلا شدتك وغلظتك
الصفحه ٢٢٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم تصدق بموضع سوق في المدينة يعرف
بنهروان على المسلمين ، فأقطعه عثمان إلى الحرث بن الحكم شقيق مروان
الصفحه ٢٣١ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
وهو يحقق العدل الاجتماعي ، كما عهد صحابته زاهدين في حطام الدنيا ، ونظر في