الصفحه ٣٧٠ :
وهذه الوصية النادرة جامعة لشؤون تدبير
الجيش المقاتل في مراقبة الله وتقواه ، وفي مسيرة وحركته
الصفحه ٣٨١ :
« فكيف كانت سيرتهم؟ » فيقول الفارسي :
« ما زالت سيرتهم في عظم أمرهم واحدة ،
حتى ملكنا كسرى بن
الصفحه ٣٨٢ :
وكان عليّ عليهالسلام
يطبق هنا التوجيه بسيرة عملية صارمة ، عزف فيها عن السرف ، وجنح فيها إلى الزهد
الصفحه ٣٨٣ :
فنظر إليه الإمام نظرة اقتلعته من مكانه
، وقال له :
يا شريح : أما أنه سيأتيك من لا ينظر في
كتابك
الصفحه ٣٨٥ :
من أعوان معاوية
عضده في بناء الدنيا ، والناس بعامة أبناء الدنيا ، ولا يلام المرء في حب أمه
الصفحه ٣٩٢ :
رأسه ، فأثبت الضربة
في وسط رأسه ».
وكان ابن ملجم قد أمهل الإمام في صلاته
الركعة الأولى ، وقام
الصفحه ١٨ :
الأحاديث الدالة على
ارتداد الصحابة في الصحاح ............................ ٤٩٦
الشرط
الثاني
الصفحه ٣٧ :
الأحاديث الدالة على
ارتداد الصحابة في الصحاح ............................ ٤٩٦
الشرط
الثاني
الصفحه ٥٩ : الصعبة جدا ومثابرة ، ويجعل من نفسه دريئة للنبي ، ويروضّها اعنف الترويض
عزيمة ، ويمعن في المواساة إمعانا
الصفحه ٦٢ : قوي البدن ، مفتول الساعدين ، عريض ما بين المنكبين ، فيه
سمرة العرب وهيبة الإسلام ، وعليه سيماء الفطنة
الصفحه ٧١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
صلاة الظهر ، فسأل سائل في المسجد ولم يعطه أحد شيئاً ، فرفع السائل يده إلى
السماء ، وقال : اللهم
الصفحه ٧٨ : لأذبّهم في
ناحية ، وإن أبا دجانة لفي ناحية يذبّ طائفة منهم ، حتى فرّج الله ذلك كله ، ولقد
رأيتني ، وانفردت
الصفحه ٧٩ :
حصلت عليه ، واتجهت
نحو مكة بعد تردد في الأمر ، ولم يأمن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بياتها
الصفحه ٩١ :
نزل الجمعان
الحديبية. وجرت بينهما المفاوضات في أخذ ورّد ، وإنهما لبسبيلهما إذ بلغ الخبر
رسول الله
الصفحه ١١٢ : عليهالسلام في هذا الموقف نائباً لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقد كان عليٌ نفس رسول الله في حادثة