الصفحه ٢٢٥ : المسلحة على عثمان.
٤ ـ أقر عثمان معاوية على الشام كلها
بما فيها حمص وفلسطين ، فاستهتر بالحكم ، وإستبد
الصفحه ٢٣٧ : أن يلحق بالشام ، وألتحق أبو ذر بالشام برقابة مشددة من معاوية ، وأنكر على
معاوية في الشام ، ما أنكره
الصفحه ٢٣٩ :
والصلاة عليه ودفنه في تلك المفازة ، وحملوا زوجته وابنته إلى المدينة ، فتذكر
الناس قول الصادق الأمين
الصفحه ٢٤٩ :
وكان في طليعة هؤلاء طلحة والزبير فهما
أشد الناس على عثمان ما في ذلك شك ؛ حتى قال عثمان في طلحة
الصفحه ٢٥٠ : عائشة : يا مروان إني في شك من
صاحبك ، والله لوددت أنه في غرائري هذه وأني أطيق حمله حتى ألقيه في البحر
الصفحه ٢٦٢ : صنيع الكافر ، وإن الفرس
والروم ليأسرون فيطعمون ويسقون. واستطاع عليّ بالقوة والزجر ، ولمكانته في النفوس
الصفحه ٢٨٠ :
والبهتان وتسخير
المال ، وشراء الرجال إزاء السلطان كما سترى.
واستقبل الإمام تخطيطه في ضو
الصفحه ٢٩٥ :
ويتذكرون قول الرسول
لبعض نسائه في هذا الشأن فلا ينكر ذلك منكر ، ويغمضون على الأمر ، وهم يشاهدون
الصفحه ٣٢٩ :
وأضرابه في جماعة من
الغوغائيين ، تنادوا بالتحكيم ، واكثروا اللغط في الجيش ، وفتّوا في عضد الإمام
الصفحه ٣٤٤ :
على التخريب المتعمد
، فأراد أن يدخل الرعب في قلوب العراقيين ، وأن يضعف المعنويات لدى المقاتلين وقد
الصفحه ٣٤٨ :
طائفة ، وما أن يقتل قائد حتى ينبعث قائد آخر ، يجتمع حوله السواد ، ويسير بين
يديه السعاة ، والإمام في حرب
الصفحه ٣٥٠ : ليبلغني إياه ،
وإني أقسم بالله عز وجل قسماً صادقاً لئن بلغني أنك خنت من فيء المسلمين شيئاً
صغيراً أو
الصفحه ٣٥١ :
المسلمين وتضييع أموالهم مما يسخط ربك. ومن كان كذلك فليس بأهل لأن يسّد به الثغر
، ويجبى به الفيء ، ويؤتمن
الصفحه ٣٥٥ :
(١١)
ظواهر العدل الاجتماعي عند الإمام تقلب
الموازين
وقد اندلعت العصبية القبلية في عهد
الإمام
الصفحه ٣٦٣ : أو يسجنه أو يعزله من الخدمة ، أما الإمام فقد حرره لوجه الله تعالى.
وهذا نموذج خاص في السياسة