الصفحه ٣٣٨ :
الشام ، إلا أن
طلائع الخوارج في النهروان قد عرقلت المسيرة ، وأرجأت الزحف ، فقد تداعوا سراً
وعلناً
الصفحه ٣٥٠ : ليبلغني إياه ،
وإني أقسم بالله عز وجل قسماً صادقاً لئن بلغني أنك خنت من فيء المسلمين شيئاً
صغيراً أو
الصفحه ٧٢ : كان في كتاب الله لآية ما عمل بها أحد قبلي ، ولا يعمل بها أحد
بعدي ( وتلا آية النجوى ) كان لي دينار
الصفحه ١١٠ : كتاب رسول الله؛
فأسلمت همدان.
ويرى الشيخ المفيد أن إرسال النبي لعلي
إلى اليمن كان ليخمس ركازها
الصفحه ١٦٩ :
في حياته ، هذا كتاب
الله حكماً عدلاً وناطقاُ فضلاً ، يقول : ( يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ
آلِ
الصفحه ٢٣٦ : أبي ذر لعثمان ،
وينهاه عثمان عن ذلك فيحتج قائلاً : أي أينهاني عثمان عن قراءة كتاب الله ، لأن
أرضي الله
الصفحه ٢٤٥ : بينك وبينه ».
وقال عمّار : أشهد الله أن أنفي أول
راغم من ذلك. فقال عثمان : أعليّ يا ابن المتكا
الصفحه ١١٩ : بالكتاب والعترة ، وهو فيما بين ذلك يؤكد لهم
منزلة علي العليا ، ولم ينس أن يمهد له الأمور فيما يبدو من
الصفحه ٣٧١ : الجبال ، ومناكب الهضاب ، لئلا يأتيكم العدو من مكان مخافةٍ أو أمن.
واعلموا أن مقدمة القوم عيونهم ، وعيون
الصفحه ٣٧٢ : ؛ ولا ينسى الإمام أن يمتدح العامل بما فيه من
إقامته للدين ، وقمع الأثيم ، وسداد الثغر ، قال عليهالسلام
الصفحه ١٥ :
الجائر أو حرمة الخروج عليه عند أهل السنّة .............. ٤٢٣
عرض هذا القول على
الكتاب والسنّة
الصفحه ١٦ : للكتاب
الندوي .............................................. ٤٦٨
الصفحه ٣٤ :
الجائر أو حرمة الخروج عليه عند أهل السنّة .............. ٤٢٣
عرض هذا القول على
الكتاب والسنّة
الصفحه ٣٥ : للكتاب
الندوي .............................................. ٤٦٨
الصفحه ١٦٣ : أنفسكم ، وبلغاؤه إلى الأمم ، وزعيم حق له فيكم ، وعهد
قدّمه إليكم ، وبقية إستخلفها عليكم ، كتاب الله