الصفحه ١٥٧ : » كما
يرى ذلك طه حسين (١).
وكان خبر واحد لا يفيد علماً ولا عملاً
، ولكنه أصر عليه ، فكذب دعواها في
الصفحه ٢٦١ : ، وتثاقل عبد الله بن عامر ، وخرج من الكوفة
القعقاع بن عمرو لنجدة عثمان ، فلما انتهى الخبر إلى الثائرين
الصفحه ٣١٦ : .
واستمر في سلطانه هذا طلبة عشرين عاماً
وهى مدة ولايته وكانت هذه المدة كفيلة بأن تكسبه خبرة في الإدارة
الصفحه ٢٥٣ :
فالتفت عثمان إلى من حوله وقال : انظروا
إلى هذا فإن الناس يزعمون أنه قارئ ، ثم هو يجيء فيكلمني في
الصفحه ١٧٨ : إلى المسلمين ملتمساً أن يقيلوه من خلافتهم ، وكان التماسه هذا بعد فوات
الأوان.
وما برحت الزهرا
الصفحه ٣٠٦ : رؤوس فرسان الإمام ، فصاح علي عليهالسلام : اعقروا الجمل فإن في بقائه فناء
العرب.
وفي رواية : اعقروا
الصفحه ٣٢٠ : .
ويتضح من هذا الكتاب أن معاوية لا يريد
إصلاحاً ولا صلاحاً بل اشتط به كل الشطط لإيراء الحرب ، واتكأ في ذلك
الصفحه ٦٥ : كان ، فقد أعجل أبو جهل قريشاً في مبادئة الحرب ، وحفزهم إلى مبادرة
القتال ، بعد أن طوح بمتابعة القوم
الصفحه ١٨ : في
الكتابة .............................................. ٥١١
الشرط
الرابع للرسالة الخالدة : انّ
الصفحه ٣٧ : في
الكتابة .............................................. ٥١١
الشرط
الرابع للرسالة الخالدة : انّ
الصفحه ٣٣٢ : لهم الإمام بأنه أخذ عليهما العهد أن يحكما بما في كتاب الله ، فإن حكما بذلك
فالحكم لله ، وإن خالفا عما
الصفحه ٣٥١ : على مال المسلمين ، وأقبل حين يصل كتابي هذا إليك ».
وواضح من لهجة هذا الكتاب شدّته في مال
المسلمين
الصفحه ١٦٥ : بِالْكَافِرِينَ ) (٢)
فهيهات منكم ، وكيف بكم ، وأنى توفكون ،
وهذا كتاب الله بين أظهركم : أموره ظاهرة ، وأحكامه
الصفحه ٣٧٧ : ، وأوصاه بكل صنف
وطبقة بما يناسب ذلك ، وجمع هذه الأصناف بقوله عليهالسلام
:
« واعلم أن الرعية أصناف
الصفحه ١٢ : تَرْجُو أَن يُلْقَىٰ إِلَيْكَ
الْكِتَابُ ) ..................... ٣١٥
تفسير قوله : ( لَوْ شَاءَ اللهُ مَا